دعني وحالي لا تسلني، ربَّما
بعثَ الجراحَ الساكناتِ السائلُ
أنا لن أُجيبكَ، كم سؤالٍ دونهُ
وخزٌ من الألم المُبرِّح قاتِلُ
عذرًا إذا ما قلتُ إنَّ سعادتي
بالعيدِ يَرصدها الأسى ويُخَاتِلُ
عيديَّتي فكُّ الحصار ونُصرةٌ
تأسو الجراح، فهل لديك بدائلُ؟