دَوَائِرُ الضَّوء في عينيَّ بَارِقَةٌ
تُداعِبُ الموتَ حيناً تَرْسِمُ الصُّوَرَا
رُوْحُ الشَّهَادَة وَحدي قد خُلِقْتُ لها
ما زلتُ أَقْطُفُ مِنْ طفلي لها ثَمَرا
سبعونَ عاماً وما زالتْ خناجرهم
مغروسَةً خَلْفَ ظهري تَنْخَرُ الأَثَرَا