الفجر..
عند إقترابه يتناها إلى مسمعك صوت آذانه..
ويتهادى إلى خيالك صهيل خيل الله..
وتُبشر بقدوم العز والنصر..
**
فلا تيأس , ولو أبكاك حال شباب أمتك..
أنكسوا الرؤوس , ورضوا بسفاسف الأمور.....
نوع: مشاركات; عضو: ALBORG
الفجر..
عند إقترابه يتناها إلى مسمعك صوت آذانه..
ويتهادى إلى خيالك صهيل خيل الله..
وتُبشر بقدوم العز والنصر..
**
فلا تيأس , ولو أبكاك حال شباب أمتك..
أنكسوا الرؤوس , ورضوا بسفاسف الأمور.....
ذكريات العاشر من محرم سنة عشرة وأربع مئة وألف في رحلة الألفي ميل :
"بين أحضان البنفسج.."
وقفت ونظرت إلي بنظرة دهاء , وقالت : هل أبدو جميلة؟!
تمعنت فيها قليلاً وقلت : كأنكي أميرة الخيال...
نعم أنا هنا منذ وقت طويل..
جالس أرقب النجم وبين برهة وأخرى أنظر لجنبات الخيمة علّي أرى ضيفاً..
أقلب تلك الدلال الفارغة من سوى الوهم..
وأقذف الفنجال تلو الفنجال..
على سراب ذئب..
في العادة...
معتزة بدينى..
حياكم الله..
بإذن الله هذه أول العقد..
وتتولى الدررُ بعده..
blue star..
حياكم الله..
بإذن المولى..
سيكون القادم أفضل فمازلنا بالبداية..
حلقة مكنوزة بالفوائد الجمة..
المسامحة..
إن من عظيم ماسمعت عن المسامحة هذه القصة وهي مختصرة جداً..
" حدث في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب
وقالوا : يا أمير...
سلامٌ عليكم..
توقفت أمامها طويلاً..
لما فيها من الشاعرية , والكلمات الوضيئة..
لم ولن أستطيع وصفها..
فهي درةٌ وكفى..
قُصتها :
تراهُ لاهثاً..
ورائها..
لا هم له..
سواها..
في الليل..
له نحيب..
وفي الصباح..
له خَبِيب..
,,,,,,
لِمَ ياصاح..
قصيدة لن تُنسى , ذات معاني مؤثرة..
أتمنى أن تصل إلى كل منتكس..
للشمس غيم داكن وسطوع .. وكذا الحياة تقدُم ورجوع
فاسأل من الله السلامة كلّما .. استهواك نحو الصالحات نزوع
...
1*
في معترك الحياة ستقابل الكثير من المصاعب , فكن جلداً عليها , ولا تنهار بسببها..
وأجعل الفأل رفيق دربك واليأس عدو نفسك..
وأعلم أن هذه الدنيا لم تصفو للأنبياء والصالحين فكيف تصفو لك..
ومع كل...
يزدان العمر , وتزدان السنون , وترنو القلوب إلى خالقها..
لكنك تنسى وتتناسى ربك , من خلقك وعلمك ورزقك..
أيقظ روحك أيه الغافل وألحق بركب الأوابين..
وأعمر حياتك بهدي خير المرسلين..
فيوم الميعاد...
عيني ياذات الزلل..
أما نسيت الطلل..
عشتي دهراً..
فرأيت كفراً..
وعشتي رجباً..
فرأيت عجباً..
عيني ياذات الزلل..
ستري العلل..
تلحق بالركب محدثي الجلل..
ملاذي..
ذاك الحضن الدافي..
زاويةُ سري وأحزاني..
أطللّتُ بعبق ذكراي..
وتناسيتُ الماضي..
هل ياترى ستحنو أيامي..
لوقع أقدامي..
أم أنها سائرةُ , حائرةُ , لمعادي..
أواه من كبد الذكرى الآتي..
هل...