إنّ في الكتاب لموعظة بالغة
فهو المعلم الذي يعلم بلا عصـا ولا غضب ولا مقابل، إن دنوت منه لا تجده نائما وان قصدته لايختبئ منك
و إن أخطأت لا يوبخك، و إن أظهرت جهلك لا يسخر منك.