زهرة اللوتس وزهرة عصفور الجنة ~\\ -[الزهور | Flowers ]- //

[ منتدى نور المعرفة ]


النتائج 1 إلى 9 من 9

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الصورة الرمزية M.Bahaa

    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المـشـــاركــات
    1,795
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي زهرة اللوتس وزهرة عصفور الجنة ~\\ -[الزهور | Flowers ]- //





    الزهور وما احلى الزهور ..

    من فينا لا يحب الزهوور ؟؟

    ومن فينا يحب الزهوور ؟؟

    اليوم جئت بموضوع اتكلم فيه عن اغلب انوااع الورود ..

    وان شااء الله الموضوع ستكونـ رائحته عطرة من رائحة العطوور .. .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

    اما الان نبدا بموضوع الورود .. XDD





    الزهرة هي العضو المسؤول عن عملية التكاثر في
    النباتات المزهرة (أو التي يطلق عليها أيضًا كاسيات البذور).
    وتتمثل الوظيفة البيولوجية للزهرة في أنها تعمل على دمج
    حبوب اللقاح المذكرة مع البويضة المؤنثة من أجل إنتاج البذور
    وتبدأ هذه العملية بواسطة التأبير (التلقيح) الذي يعقبه الإخصاب،
    حيث يؤدي في النهاية إلى تكون البذور وانتشارها. وبالنسبة
    للنباتات الأرقى في التصنيف، فإن البذور تمثل الجيل التالي لعملية التكاثر،
    كما أنها تعد الوسيلة الأساسية التي من خلالها يشيع نمو أفراد الشعبة
    الواحدة في المكان. ويطلق على مجموعة الأزهار على فرع من
    النبات وحاملها اسم النورة.
    بالإضافة إلى كونها العضو المسؤول عن عملية التكاثر في النباتات الزهرية،
    فإن الزهور قد حظيت كذلك بإعجاب الإنسان على مر العصور،
    حيث استخدمها بصورة أساسية في تجميل البيئة المحيطة به
    وكمصدر للغذاء في بعض الأحيان.


    عادةً ما تتعرض النباتات الزهرية لنوع من الضغط عند حدوث عملية
    الانتخاب من أجل تحسين انتقال حبوب اللقاح، وهو ما يتضح تمامًا
    عند دراسة أشكال وتركيب الأزهار المختلفة وفي سلوك النباتات الحاملة
    لهذه الأزهار. تنتقل حبوب اللقاح بين النباتات بواسطة عدد من الناقلات.
    فبعض النباتات تستخدم ناقلات غير حية، مثل الرياح (تلقيح ريحي)،
    ثم يليه من حيث الشيوع الماء (تلقيح مائي). أما بعض النباتات الأخرى،
    فتعتمد على مجموعة من الناقلات الحية مثل الحشرات
    (تلقيح حشري) والطيور (التلقيح بواسطة الطيور) والخفافيش
    (التلقيح بواسطة الخفافيش) أو غير ذلك من الحيوانات الأخرى.
    وقد تعتمد بعض النباتات على عدة ناقلات، ولكنها تحظى برتبة
    أعلى في التصنيف. تتميز الأزهار غير المتفتحة بأنها ذاتية التلقيح،
    حيث يمكن أن تتفتح أوراقها بعد هذا النوع من التلقيح وقد لا تتفتح.
    وينتشر هذا النوع من الأزهار في البنفسج والمريمية. عادةً ما تحتوي
    أزهار النباتات التي تعتمد على ناقلات اللقاح الحية على غدد تسمى الغدد الرحيقية
    والتي تعمل بمثابة حافز لجذب الحيوانات إلى الزهرة. وتحتوي بعض الأزهار
    على أنماط من هذه الغدد يطلق عليها دلائل الرحيق، والتي تقوم بتوجيه
    ناقلات اللقاح للبحث عن الرحيق.
    وتعتمد الأزهار أيضًا في جذبها لناقلات اللقاح على الرائحة واللون.
    ولا تزال هناك بعض الأزهار التي تستخدم أسلوب المحاكاة من
    أجل جذب ناقلات اللقاح. فنباتات الفصيلة السحلبية، على سبيل المثال،
    تنتج زهورًا تشبه إناث النحل في اللون والشكل والرائحة. وتتميز الزهور أيضًا
    بأنها متخصصة من حيث الشكل وهناك ترتيب معين للأسدية يضمن
    انتقال حبوب اللقاح إلى أجسام ناقلات حبوب اللقاح التي تقف على الزهرة
    بحثًا عما جذبها (كالرحيق أو حبوب اللقاح أو أنثى للتزاوج). وفي أثناء بحثها
    عن ذلك عامل الجذب في العديد من أزهار الفصيلة الواحدة،
    تقوم ناقلات حبوب اللقاح بنقل تلك الحبوب إلى المياسم
    – المرتبة بدقة واضحة - في جميع الأزهار التي تحط عليها.
    تقوم الأزهار ذات التلقيح الريحي باستخدام الرياح لنقل حبوب اللقاح من
    زهرة إلى أخرى. ومن بين هذه الأزهار، الحشائش الأرضية وأشجار البتولا
    وعشبة الرجيد والقياقب. ونظرًا لعدم حاجتها إلى جذب ناقلات حبوب اللقاح،
    فإنه لا يشترط أن تكون هذه الأزهار جذابة سواء في الشكل أو اللون
    أو الرائحة. وعادةً ما توجد الأعضاء التناسلية الذكرية والأنثوية في
    أزهار منفصلة، حيث تحتوي الأزهار المذكرة على عدد من الخيوط
    الطويلة التي تنتهي بالأسدية المكشوفة، بينما تحتوي الأزهار المؤنثة
    على المياسم الطويلة التي تشبه ريش الطيور. وبينما تتسم
    حبوب اللقاح في الأزهار حشرية التلقيح بكبر حجمها ولزوجتها وكونها
    غنية بالبروتين (وهو ما يمثل ميزة إضافية لناقلات حبوب اللقاح)،
    فإن حبوب اللقاح في الأزهار التي يتم التلقيح فيها عن طريق الرياح
    عادةً ما تكون صغيرة الحجم وخفيفة للغاية وذي قيمة غذائية منخفضة
    للحيوانات التي تتغذى عليه.





    (بالإنجليزية: Strelitzia reginae‏) يعد من الأبصال الزهرية الجميلة والصالحة
    للقطف وتبقى فترة طويلة قبل أن تذبل، وهو عبارة عن نبات معمر
    يتكاثر بالريزومات المدادة، موطنه الأصلي جنوب أفريقيا.
    النورة طرفية عديدة الأزهار وعديدة الالوان يسود فيها اللون الارجواني والأصفر والأزرق
    تشبه الزهرة في شكلها العصفور الدوري ويصل طول الحامل الزهري حتى 70-100سم,
    يتكاثر النبات خضرياً عن طريق تجزئة الريزوم أو بواسطة الخلفات التي تفصل بعناية تامة
    عن جسم النبات الأم ويكون ذلك في شهر آذار، علماً أنه من الممكن اكثار النبات
    بالبذور عند الرغبة، ويفضل عندها وضع البذور في محلول مخفض من
    حمض الكبريت (تركيز 10%) لمدة نصف ساعة للاسراع بالانبات.
    يفضل النبات التربة الخفيفة جيدة الصرف، الغنية بالمادة العضوية، جيدة التهوية،
    تعزق التربة ويضاف السماد البلدي ويقلب في التربة ثم تروى الأرض وتعزق
    ثلاث مرات قبل الزراعة. وللعناية بالأبصال المزروعة يجب أنتظام عملية الري بحسب الحاجة
    والتسميد الجيد لأن النبات يتجاوب مع التسميد الغزير وبخاصة عند تحضير الأرض للزراعة،
    يضاف السماد المعدني على دفعات وبمعدل 50 كغ من كبريتات الأمونيوم، 30 كغ سوبر
    فوسفات 10كغ كبريتات بوتاس للدونم. تحتاج عملية نمو النبات بشكل جيد إلى
    حرارة لا تقل عن 10ْم ويمكن للنبات أن ينمو في الأماكن الظليلة والمشمسةوالأخيرة هي الأفضل.
    يزهر النبات في موسمين رئيسين الربيع (نيسان وأيار) وتكون الأزهار
    قليلة العدد لكنها ذات جودة عالية وفي الخريف وهو موسم الازهار الأساسي
    (آب – تشرين الثاني) ويعطي أزهاراً غزيرة. يقطف الحامل الزهري عندما تبدأ
    الزهيرة الأولى من النورة بالتفتح أو أنه يمكن اجراء القطف في طور البرعم الزهري الناضج،
    يفضل وضع الحوامل الزهرية في محلول من السكر وحمض الليمون المخفف لمدة
    يومين على درجة حرارة 22ْم لاطالة عمر النورات المقطوفة الذي يتراوح بين 7-10 أيام في المزهرية.












    الزنبق اسم واحدة من أكبر وأهم فصائل النبات. يطلق على كثير من
    زهور الحدائق والمستنبتات الزجاجية كالزنبق النمري، وزنبق مادونا،
    وزنبق عيد الفصح الأبيض، والزنبق الصيني والياباني.
    تشمل فصيلة الزنبق أيضًا مجموعة من النباتات المهمة في الزراعة،
    كالهليون والصبار. هناك أزهار قليلة لا يشكل الزنبق جزءًا من اسمها
    كزهرة الصّفّير والزهرة الثلاثية. إلا أنها تُعدُّ من فصيلة الزنبقيات،
    بينما لا تشمل فصيلة الزنبقيات زنبق الكالة وزنبق الماء.
    هناك أكثر من 200 جنس في فصيلة الزنبق، وحوالي 4,000 نوع،
    لكن أنواع الزنبق الحقيقي لا تتجاوز نحو 80 نوعًا.
    توجد في المنطقة المعتدلة من نصف الكرة الشمالي.
    و هناك أيضًا كثير من الهجن (مولدات). توجد على زهرة الزنبق عادة ست
    بتلات وسداة بارزة. يتراوح حجمها بين حجم زنبق القبعة التركية،
    التي يبلغ عرضها نحو 2,5 سم، والأنواع التي لها شكل البوق أو الطاسة
    التي قد يصل عرضها إلى 25سم. يفوح من كثير من الزنبق عبير قوي،
    وثمرته على شكل علبة تحتوي على كثير من البذور.
    تنمو أزهار الزنبق من بصيلات محرشفة. ومعظم أصناف الزنبق
    تحمل عناقيد ذات ألوان ساطعة على سيقان مستقيمة.
    تأخذ الأزهار شكل الأبواق ولها ست بتّلات. ينمو الزنبق جيدًا في التربة
    الطينية الرملية العميقة، ذات التصريف الجيد. وينبغي حمايته
    من الرياح القوية وحرارة الشمس. تزرع بصيلات معظم الزنبق
    على عمق 15سم أو أكثر تحت سطح التربة في نهاية فصل الشتاء،
    أو أوائل الربيع. وتزرع على هذا العمق لأن أكثرها تنمو لها جذور
    من الساق فوق البصيلات. وبمجرد أن يزهر النبات يجب إزالة قرون البذور.
    يزرع زنبق مادونا في الخريف، على عمق خمسة سنتيمترات فقط،
    لأنها تبدأ في إنبات أوراقها في نهاية فصل الصيف، وتستمر مورقة
    طوال فصل الشتاء. يزرع زنبق السيدة العذراء لأغراض تجارية في
    جنوبي فرنسا من أجل عبير زيتها الذي يستعمل في صناعة العطور.
    وفي بعض الأقطار، وبخاصة اليابان، تستعمل بصيلات بعض الأنواع غذاءً.
    يعتبر داء فيروس الموزاييك من أخطر الأمراض الفيروسية التي تصيب الزنبق.
    وينتقل هذا الداء من نبتة إلى أخرى بوساطة الحشرات، ويصيب جميع
    أجزاء النبات باستثناء البذور. وعندما تصاب أي نبتة يجب إزالتها وتدميرها فورًا.
    وهناك مرض آخر يسمى لفمة بوترتس يصيب الزنبق أيضًا، إلا أنه يمكن
    السيطرة عليه برش الزهور مرة كل أسبوع بمبيد الفطر المناسب .











    تتميز أزهار نبات اللوتس
    ببتلاتها الدائرية الكاملة
    وقرنتها ذات الشكل الإسطواني، والتي تبرز في العادة إلى الأعلى.
    اللوتس (بالإنجليزية: Lotus) هو نباتمائيمزهر، ينتمي إلى جنس وعائلة
    اللوتس (جنس Nelumbo وعائلة Nelumbonaceae).
    يعتبر اللوتس من الرموز الوطنية في كل من : مصر والهند وفييتنام.



    اسم زهرة اللوتس مشتق من كلمة "لوتاز" الاسم الذي أطلقه
    اليونانيون على هذه النبتة، استخدم هذا الاسم لوصف بعض الأزهار،
    وتعتبر أزهار النيل المصرية الزرقاء وأزهار اللوتس الهندية أعضاءً في
    هذه العائلة عائلة زنبق الماء.



    تعتبر زهرة اللوتس عضوًا في عائلة ميلتن جورد وهي تتكون من
    نوعين مشهورين أزهار اللوتس البيضاء في الشرق، وأزهار ملونجو
    وهي أنواع تعيش في أمريكا وأصغر من أزهار اللوتس البيضاء، تحمل
    أزهارًا صفراء عطرية وشاحبة، وعلى عكس زنبق الماء الذي يطفو
    على السطح فإن لأزهار اللوتس ساقًا قوية.



    يحمل نبات اللوتس أزهارًا كبيرة ومجوفة وبألوان متنوعة تتراوح بين
    الأبيض النقي والأحمر الوردي. هناك شتول أكثر غرابة
    قد تنتج أزهارًا ثنائية اللون لها أوراق مضاعفة، وتظهر ذلك اللون
    المتغير أثناء نضجها، تنمو الأزهار العطرية فوق ساق طويلة ونحيلة،
    تظهر فوق أوراق ناعمة تشبه مظلة مقلوبة، هذه الأقراص المسطحة
    ذات اللون الأخضر المزرق يمكن أن يصل قطرها إلى قدمين،
    وهي إلى حد ما فاتنة تشبه الأزهار التي تحمله.
    كل أزهار اللوتس تزهر في النهر حيث تتفتح أزهارها عند الفجر
    وتقفل عند الغسق طوال خمسة أيام، عندما يولي اليوم الخمس
    تسقط بتلات الزهرة ليظهر مكانها قرنة خضراء لبية تنحني نحو الماء وتلقي بذورها،
    لتبدأ دورة حياة جديدة.













    وفى النهااية ارجو ان تكونوا استمتعتم
    فى موضوعى وشكرا لحن اتستماعكم (لا)
    اقص وشكرا لحسن قرائتكمــ معى xD
    حقا اتمنى ان يعجبكمــ موضوعى واتمنى
    ان معدل مواضيعى سيقل فى الفترة القادمة
    بسبب الدراسة طبعا ><
    ان شااء الله هحطـ موضوع كل اسبوع بأذن الله
    مع السلامة فى لقاء قريب بأذن الله ..


    التعديل الأخير تم بواسطة M.Bahaa ; 17-9-2011 الساعة 06:48 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...