.
.
.
داكوتــا..
/
\
/
أهلًا بكِ ثانيًا ^^
أضحكَ الله سنكِ، ردكِ يبعث البهجة للنفس، فشكرًا جزيلًا لكِ..
قصدتُ بـ الملاحظة، الملاحظة على الأسلوب المتبع، أسلوب المتكلم، أهو مناسبٌ أم لا؟
::
اممم أعتقدُ أنكِ تحبين التبصر في الأساليب لمزيدٍ من الدقة، وهذا ما تعنينه بالنقد،
إلا إن كنتِ معي في نفس القسم ^^، ربما نسيتُ الأمر
النقد للقصة هذا بعضٌ منه حتى أجد الورقة الثانية:
1- الشخصيات الثانوية في القصة لم يكن لها دور في تفاعل الأحداث (الصديق، الأخت).
2- قلة الشخوص في القصة (أي الأشخاص)..
3- الرسوم والتشخيص الداخلية واضحة، لكنها افتقدت للشكل الخارجي (ملامح أحمد مثلًا، الملابس، تقاطيع الوجه، العيون)
4- لا يوجد حدث رئيسي للقصة بل مجموعة أحداث وهذا ما جعل لحظة التنوير متأخرة (وهذا سوغه أن البطل واحد)..
5- لغة السرد قام بها بطل القصة فهي أحادية أكثر، حتى اقتربت من الرمز وهذه لغة لا يفهمها إلا المتخصص (وهنا وافق كلامه كلام الأخ حسين)
6- اللغة عالية واضحة من السرد..
7- تركيز الأحداث برز في النهاية أخيرًا مما أعطى عنصر التشويق..
8- القصة أوحت بتمكن لدى كاتبتها وأنها ليست بالمرة الأولى لها في كتابة قصة..
هذا النقد يحوي (الحسن والرديء) في القصة.. وسأورد البقية حالما أجد الورقة وإن لم أجدها
فقدر الله..
::
امم هذه لازمة معي منذ فترة هههه،
تجاوز الأسطر يا عزيزة مردة لتوضيح الحركات، بالإضافة لاختلاف المتصفح، أعدلها في فايرفوكس فتغدو
جيدة، أراها في الاكسبلورر ضيقة، وهكذا مما أتعبني جدًا، أعدل عليها أكثر من 4 مرات؛ في النهاية
اعتمدتُ هذا الأمر..
::
الخطأ أنكِ وضعتِ المركز الثانِ هكذا باعتبار يائها محذوفة، صحيح؟
لن أعطيكِ محاضرة بالطبع، لكن ما ليس له قاعدة فلا حكم له، يكتب بجميع أحواله كما هو،
الثاني كلمةٌ- للتعداد المرتب-: أول، ثاني.. لا تحذفُ ياؤها مطلقًا (في جميع الأحوال الإعرابية)، إن الثاني، لم يحضر الثاني، الثاني مجتهد، كان الثاني..
لكن وحسب معلوماتي المتواضعة يجوز كتابتها بلا ياء بلا نية الحذف أو عند التنوين، كقولنا (ماضي، ماض)
(ثاني، ثانٍ) وهذا يكونُ في تنوينها لعدم التقاء الساكنين الياء والتنوين..
لهذا أوحتْ لي كسرتكِ بنية الحذف لديكِ، فلو قصدتِ حذفها للتنوين لوضعتِهْ..
::
::
وسأقبلُ الضريبة أختاه مع التبرير ^^،
حقيقةً لو تركتني يومًا أو يومين لوجدتِ الرد بلا طلب
لكن وبما أنكِ طلبتِ فـ أبشري بالخير..
قريبًا أمر بــه وأرد، ربما من الأفضل لو وضعتِ العنوان بشكلٍ غير مباشر..
لا تقلقي، من عادتي الصراحة، فرأيي لن يتغير بتغير الشخص أو بقدر معرفتي به، إلا في العبارات الشخصية بيني وبينها..
بانتظاركِ دومًا، ولكِ التحية،
ذاهبةٌ لموضوعكِ..
.
.
.
المفضلات