مالي أرى الخوف فينا ساكنا أبدا ... ممن نخاف ألم نعرف أعادينا ؟
فاروق جويده
|
مالي أرى الخوف فينا ساكنا أبدا ... ممن نخاف ألم نعرف أعادينا ؟
فاروق جويده
|
إذا حار أمرك في معنيين .. ولم تدر حيث الخطا والصـواب
فخالف هواك فإن الهوى .. يقود النفوس إلى ما يعاب
/
[[ ب ]]
|
بغداد ثوري حطمي الأغلالا ## وردي الردى فالواهبون ثمالى
كوني جحيما أحمراً يجتاحهم ## فالنصر من رب السماء تعالى
_أ_
|
أرى لرجال الغرب عزا ومنعة .... وكم عز أقوام بعز لغات
أتوا أهلهم بالمعجزات تفننا .... فيا ليتكم تأتون بالكلمات
- ت -
|
تموت الأسد في الغابات جوعًا .... ولحم الضأن تأكله الكلاب
وعبد قد ينام على حريرٍ .... وذو نسب مفارشه التراب
..(حرف الباء)..
|
بالله إن زرت المغاني مرة .......................
........................................ عرج على أهلي هناك وسلمي
’م’
|
مـــــــــاسافر الحب ماغابت هواجسه ... ولا الزمــــــان بطول البعد أنسانــا
إن حلــقت في سمـــاء الحب أغنيـــة ... عادت لياليه تشجي القلب ألحانا
جويده
|
نَظَرْتُ خِلاَلَ الرَّكْبِ فِي رَوْنَقِ الضُّحى ..... بِعَيْنَيْ قُطَامِيٍّ نَما فَوْقَ عُرْقُبِ
|
بأيت حال عدت ياعيدوو .. لما مضى ام لأمراً فيك تجديدُ
المتنبي
حرفـــ ( د )
|
دَعني أَجِدُّ إلى العَلْيَاءِ في الطَّلبِ ..... وأبلغُ الغاية َ القصوى منَ الرتبِ
لعلَّ عبلة َ تضحى وهيَ راضية ..... على سوادي وتمحو صورةَ الغضبِ
عنترة
|
بسلاح الحق البتار
.................................................. . سنحرر أرض الأحرار
ونعيد الطهر إلى القدس
.................................................. .. من بعد الذل وذا العار
ر
|
رأيت الله أكبر كل شيء .... محاولة وأكثرهم جنودا
الدال
|
دربنا درب الحتوف .......................
.....................نمتشق فيه السيوف
نعتلي الخيل ونمضي .......................
.......................لا نبالي بالزحوف
ف
|
فتركت أيامي تضيع مع الرياض ... يوم إلى الأحزان تأخذنا وآخر إلى الجراح
0
- ح -
|
حتى متى والى متى ... أنا بين هجرانٍ وبين
أما الصدود أو الفراق ... فيالها من محنتين
ن
|
لا تسأل الناي من بالصمت أسكته ... وكيف صارت غناوي الناي أحزانا
نـــاي حزين أنا قد جئت في زمــــن ... أضحى الغنـــاء به كفرا وعصيانـا
.................................................. ....................................جويده
- ن -
|
نَسِيبُكَ مَنْ ناجاكَ بِالوُدِّ قَلبُهُ .... ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
الباء
|
بشريات أزهرت فوق الهضاب .. وأمان أشرقت بعد غياب
بل هي الصحوة في موكبها .. قد تسامت ملأ أرواح الشباب
ب
المفضلات