صورتكِ و أنتِ على ذاك السرير . . في تلك الغرفة,
آلمتني و آلمت صدري !
ما توقعّت يوماً أنكِ يا غالية عليّ ستكونين بذلك الضعف,
و تضايقكِ كل تلك الآلام القاتلة ><
كم ذاب قلبي, حين سمعت بكاءكِ . .
أي ألم ذلك الذي بسببه ذرفتِ دموعكِ . . !
أي ضيق ذاك الذي احتواكِ و جعلك تنتحبين و تأنّين . . !
أدعو الله رجائي . . أن يعيدكِ إليناآ قوية حنونة كماآ في ساآبق عهدكِ ~~
أحبكِ جداً يا من أحضرتني إلى هذا العالم