ما أصعبَ ذلك الشّعور، حينما تشعرُ بأنَّك تريد البكاء..
تريد لكلماتك أن تخرج بهيئة أدمع؛ لتريحك من عناء التفكير في إخراج كلمةٍ واحدة..
لكن! تأبى دموعك النزول.. تأبى.. وتبقى حبيسة الأعين فتراتٍ وفترات..

هاتفٌ مزعج.. كفَّ عن الرنين!!

رفَاه.