لا فرق بأن يكون الخبر صحيحا أم لا
فإن كان صحيحا فالحمد لله وأسأل الله أن يزيده فوق العذاب عذابا،وإن كان الخبر خاطئا،فهناك يوم القيامة؛يرى فيه العذاب يتمنى لو يفتدي بأهله وخلانه جميعا حتى لا يرى ذاك العذاب.

أسأل الله أن يوفيه حقه في الدنيا وفي الآخرة،إن الله عزيز ذو انتقام

جزاك الله خير أخي ابن القلعة على نشرك الخبر

وكما قال الأخ رماد:
لكن لو انتظرنـا فترة أطول حتـى يتبين الأمـر و يُقطع الشك بـ اليقين
أكرر شكري وعذرا على الإطالة