اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوح القلم مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ياللإبداع *^* أنا مبهورة حقا

لقد عشت أجواء القصة وكأني أراها أمامي فكرة القصة جميلة جدا

ظننت أن وحشنا سيكون ذاك الطفل المرعوب وما ارتعابه إلا ليضلل بنا ولم أتوقع أن يتقمص شخصية الأستاذ ويتطفل على منزله ودمه

والعجيب أنني لم أتعاطف مع الأستاذ المكبل بقدر إعجابي بالأستاذ الطليق

لو كنت شركة إنتاج لسارعت بتحويل قصتك فيلما ففكرته أجمل من أفكار الكثير من الأفلام

أتخيل شكل بطل القصة هكذا

http://i.imgur.com/pnmuo5y.jpg

ممتنة لك كثيرا بوارو لإمتاعنا بهذه القصة الرائعة لقد شعرت بالانتعاش حقا وكأني شربت كأس عصير بارد بيوم قيظ

سلمت حروفك وبارك الله أيامك
الطفل المرعوب كان فخ القصة. كنت سأضع طفلاً آخر في القصة، يكون هو متتبع الأستاذ في الظلام، لكني استبدلته بكلب في آخر لحظة


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تشيزوكو مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

رهييبة ما شاء الله *^*

لم أتوقع ولو للحظة أن يكون الأستاذ (أو متقمص شخصيته) هو مصاص الدماء!

شغفه بالتاريخ وحرصه على مشاعر تلميذه بدت حقيقية.. أتساءل إن كان مهتمًا بالتاريخ من الأساس..

كما ذكرت بوح تبدو فكرةً رائعةً لفيلمٍ ما.. لعلّ هذه القصة تكون مقدمته فحسب! فهناك العديد من الأمور التي تشد القارئ وتجعله يحاول تخمين التفاصيل غير المرئية..

شكرًا جزيلاً لك ودام إبداعك
معرفة مصاص الدماء قوية بالتاريخ لأن جنسه يعيش طويلًا، وقد عاصر معظم هذه الأحداث التي يتحدث عنها، لذا رأيت مناسبًا أن أجعله يتنكر بهذه الوظيفة.
لا أدري عن الأفلام، لكن أفضل القصص القصيرة كهذه، لأنها أسهل على الإنهاء، رغم صعوبة حشر الأحداث في كلمات قليلة.


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kwon مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
فعلا ابدعت اخي بورا وسلمت اناملك على القصة "أو دعني أقول الفلم القصير"
وأنا الذي كنتُ أتذاكى واقول ان الطفل هو مصاص الدماء وهو لم يكن إلا وسيلة تظليل جيده جداً
لكن بشكل عام القصة ممتعه ومحمسة وكنت أرجو عدم انتهائها ولكن للأسف انتهت
الجميل في خيالك يا اخ"بورا" أنك تعطي لأبطالك خاصية الغطرسة والعجرفة ولكن بأناقه تامه لدرجة تجعل القراء يساندونه رغم عجرفته
واعجبتي عدة عبارات من ضمنها:
" إن كان لي أن أسمّي هذا الجيل فلا أجد أنسب من "جيل اضطراب نقص الانتباه"!"
" دقّ الجرس معلنًا انتهاء حصتي، فانطلق الأشقياء الصغار هاتفين مصطدمين ببعضهم ككرات البلياردو، حتى خلت الغرفة من معظمهم في غضون ثوانٍ."
" كان ضياء السماء قد بدأ يستحيل ظلمة، وشمس الأصيل تودع الشفق الأحمر، والأشجار من أمامها تبدو كأيادي ممدودة إلى الثريا تخطف ما تخلّف من بقايا النور."
"
أسمّيه ضيفي لكن الوصف الأدقّ هو أنني ضيف عليه، لأن البيت بيته في الأصل،"
سعيد أن القصة أعجبتك. قصص الغموض والرعب يحسن بها أن تحوي على مفاجأة أو صدمة في النهاية.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jomoon مشاهدة المشاركة


وعليكمـ السلامـ ورحمة الله وبركاته~

ما شاء الله رائع
جميلة القصة أعجبتني
الطفل البريء هل كان يتعقبه فعلاً؟
أم أحس به من بعيد؟

جعلتنا نبحر في القصة ونطلق الخيال
فبارك ربي بقلمك
حظ طيب في السباق،،
في حفظ المولى،،




أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام Tapatalk
الطفل البريء استشعر بوجود مصاص الدماء حوله، لكن لم يخطر له أنه الأستاذ. ولأن مصاص الدماء في هذه القصة لا يهتم إلا بدماء البالغين، لم يتعرض للصغار بأذى ولذا اكتفى بطمأنة التلميذ >> معلومات مما وراء الكواليس

شكرًا لكلماتكم الطيبة جميعًا.