الطفل المرعوب كان فخ القصة. كنت سأضع طفلاً آخر في القصة، يكون هو متتبع الأستاذ في الظلام، لكني استبدلته بكلب في آخر لحظة
معرفة مصاص الدماء قوية بالتاريخ لأن جنسه يعيش طويلًا، وقد عاصر معظم هذه الأحداث التي يتحدث عنها، لذا رأيت مناسبًا أن أجعله يتنكر بهذه الوظيفة.
لا أدري عن الأفلام، لكن أفضل القصص القصيرة كهذه، لأنها أسهل على الإنهاء، رغم صعوبة حشر الأحداث في كلمات قليلة.
سعيد أن القصة أعجبتك. قصص الغموض والرعب يحسن بها أن تحوي على مفاجأة أو صدمة في النهاية.
الطفل البريء استشعر بوجود مصاص الدماء حوله، لكن لم يخطر له أنه الأستاذ. ولأن مصاص الدماء في هذه القصة لا يهتم إلا بدماء البالغين، لم يتعرض للصغار بأذى ولذا اكتفى بطمأنة التلميذ >> معلومات مما وراء الكواليس
شكرًا لكلماتكم الطيبة جميعًا.
المفضلات