من المؤسف أن يكون أسلوب التدريس بهذا الشكل الفظيع أيامنا
وكنا محظوظين لأن المدير يسمح لنا بالشكوى وإن كانت الشكوى لا تقدم ولا تؤخر فعليًا
لم يكن هناك أي دور للمدرسة سوى أن الأستاذ يفعل ما يريده فحسب وليدفع الطالب الثمن
رغبتُ أن أكون مدرِّسًا أيامها رغم كل ذلك، لكني الآن أتمنى لو أهرب من هذا الكابوس المرعب!
بارك الله بكم للمرور المشرف أختي الكريمة، وبإذن الله تعالى نتابع بالجديد كلما أمكننا ذلك.
المفضلات