هَل تُحِسّانِ لي رَفيقاً رَفيقا
مُخلِصَ الوُدِّ أَو صَديقاً صَديقا
لارَعى اللَهُ ياخَليلَيَّ دَهراً
فَرَّقَتنا صُروفُهُ تَفريقا