كل عوامل الموت تحتشد في حمص: انقطاع الماء والغذاء والدواء , الحرب , البرد, ومع هذا اهل حمص لا يستسلمون, انهم احفاد الصحابة
أيضاً وفي البداية لم يكن في سوريا أي معارضة مسلحة، الناس تظاهرت سلمياً، القتل دفع بالجيش للإنشقاق لحماية المتظاهرين العزل، هذا أساس التسلح في الثورة السورية العظيمة لذا..
دققوا جيداً ستعرفوا ان الثورة السورية بدأت سلمية واستمرت سلمية، النظام اراد ان يتحرك باتجاه الحل الامني منذ البداية، تذكروا ما وقع مع اطفال درعا.
ولا تزال الثلوج في حمص تتساقط على المدينة و على مدى يومين في حالة نادرة جداً.... لله جنودٌ لا يعلمها إلا هو
المفضلات