رأيت الحر يجتنب المخازي ~ ويحميه عن الغدر الوفاءُ
رأيت الحر يجتنب المخازي ~ ويحميه عن الغدر الوفاءُ
|
إذا جاريت في الخلق الدنايا .......... فأنت و من تجاريه سواءُ
|
إذا المــرء لا يرعـــاك إلاّ تكلفــاً -_-_-_-_-_- فدعـه ولا تكثـر عليـه التأسفـا
ففي الناس أبدالٌ وفي الترك راحة -_-_-_-_-_- وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفـا
حرف الألف
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ،،،،،، وأسمعت كلماتي من به صمم
|
من ضيع الحزم لم يضفر بحاجته********* ومن رمى بسهام العجب لم ينل
حرف اللام
|
لما رأيت القوم أقبل جمعهم ...... يتذامرون كررت غير مذمم
|
من يحسن الظن بذي العرش جنى ********* حلو الجنى الرائق من شوك السفا
حرف الأف
|
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه............. فكل رداء يرتديه جميل
لم يمرحـوا شعبا أو يشبعوا مرحـاً ،،،، لولا الذي بك من فقر ومن نصب
|
باتوا على قلل الأجبال تحرسـهم ********** غلـب الرجـال فلم تنفـعهم القـلل
حرف اللام
|
لما سمعت نداء مرة قد ............علا و ابني ربيعة في الغبار الاقتم
|
ما ضرني لو قد سكتّ وكلما ******** غلب الأسى بالغت في الكتمان ؟
حرف النون
|
نفسي تتـــــوق إلى اللقاء فإنه .....0..... يزداد عند لقائكم إيمــاني
|
نبكى على الدنيا وما من معشر ****** جمعـتهم الدنـيا فلـم يتـفرقوا
أيـن الجبابرة الأكاسـرة الألــى ****** كنزوا الكنوز فلا بقين ولا بقوا
حرف الواو
(( إلى اللقاء))
|
وقد كنت أخشى الهجر و الشمل جامع .................. وفي كل يوم لقيةُ و خطاب
فكيف و فيما بيننا ملك قيصر...................... و للبحر حولي زخرةٌ و عبابُ
|
****
بـكى صاحبي لما رأى الدهرَ دونه ـــ وأيــقن أنا لاحقــان بـــقيصرا
فقـلت له لا تبــكي عيــنـُــكَ إنمـا ـــ نحــاول مـلكـاً أو نـموتَ فنــعذرا
ميساو
أموت بدائي لا أصيب دوائيا ،،،،،، ولا فرجا مما أرى من بلائيا
|
ألا ليت الشباب يعود يومـاً ............ فأخبره بما فعل المشيــبُ
بشاشة وجه المرء خير من القِرى .... فكيف بمن يأتي به وهو ضاحك
|
مرحبا...
كيف أكتم أشواقى وبى كلف ****** تكاد من مسه الأحشاء تنشعب ؟
حرف الباء
المفضلات