ال 18 عاما لها آلامها !
|
ألا تريد أن تسمع مدى مكرهم بي ثلاثتهم ؟ !
ألا تريد أن تعرف كيف معاملتهم لي ثلاثتهم ؟
ألا تريد أن تعرف كيف تلك الفتاة تعاملني ؟ .. كيف خوفي من القادم ؟ كيف اشتياقي لك ؟ألا تريد أن تعلم مدى وحدتي .....
لن أشتاق لك بعد الآن فقد اكتفيت من الشوق و بلغ مني المدى !
#من أين ستجد من تدعو الله ليل نهار لكي تكون مؤهلة لك ؟
# خنقة !
|
أحبها و كلما تذكرتها شعرت بفراغ و أسى تفهمني جيدًا لكن الظروف أبعدتها عني
آواه يا وحدة لا زلت تلاصقيني بعدها .. و هي لا تشعر بذلك = (
و حتى لو علمت ماذا عساها تفعل ؟
رحلت و تركت ألما و فقط ..
ليتها تعود فقط لتأخده
ليتها !
توأم روحي أفتقدك و لا أشعر بمدى الفقد إلا عندما تحدثيني أجدني أتجرع شوكًا !
|
هو يدللها يهديها كل مرة شيء و أول شيء أهداها قلبه ~
صراحة يشتري لها كل شيء أطمح له و أتمناه ~
أكبت شعوري باحتياجي لمثل هذه الأشياء ... فأنا صراحة لا أحتاجها منه أريدها من شخص آخر ...
المهم في الموضوع أنها لم تكن " وش نعمة " هي و أمها أباتوه اليوم مهمومًا حزينًا!! بدون سبب
" سحقا لهما "
المفضلات