لدي بعض التعليقات على ما مضى من الردود ^.^
بارك الله فيك وحزاك الله خيرا والله موضوع رائع جدا جدا



...لي تجربة عامة وهي انني تعلمت ان العلم من دون الايمان كالعصفور من دون جناحان وتعلمت ان الاكثار من طلب العلوم مثل علم الفلك والفيزياء والكيمياء وباقي العلوم ونسيان العلوم الدينية والالتزام بالدين سيؤدي لا محالة الى الالحاد والعياذ بالله

.......
ودار بخاطري مرة وانا اشاهد وثائقي عن الكواكب والمجرات وتسألت وتأملت هل فعلا عمر الكون والارض يقدر بملايين السنيين ؟؟وارتأيت انها من مبالاغات العلماء الملاحدة ؟؟

وان كان لي وقت سوف اطرح بعض من تجاربي في الردود القادمة ان شاء الله تعالى
ألا تعتقد أخي The Castle أن كل مسلم عاقل تعمق في مجالاته أن بمقدار تعمقه يزيد إمانه بالله
فهناك كثير من الآيات التي أثبتت كثير من العلوم الحديثة منذ أكثر من 1400 عام !!!!

القرأن الكريم وفقدان الاوكسجين في الفضاء الخارجي
قال الله عز وجل ( فمن يرد الله ان يهديه يشرح صدره للاسلام ومن يرد ان يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كانما يصعد فى السماء ) سورة الانعام . فى الوقت الذى نزلت فيه هذه الية لم يكن هنالك من يعرف ماذا يجرى لمن يصعد فى السماء . ولم يستطع المفسرون الاوائل اعطاء تفسيرا واضحا وصحيحا لمعنى هذه الاية . فقد قال النيسابورى في (غرائب القرأن ورغائب الفرقان ) ان معنى قوله تعالى ( يصعد فى السماء ) كأنما يزاول امرا غير ممكن ، لان صعود السماء يمتنع ويبعد عن الاستطاعة . فكلام النيسابورى بعدم الاستطاعة على صعود البشر السماء فثبت خطأه فى القرن العشرين الميلادى ، اذ استطاع البشر ان يصعدوا الى طبقات السماء الاولى ، ويتجولوا فيه .
وكانت هذه الاية برهان على صحة القران المنزل من الله على رسوله. ومعجزة بليغة كشف عنها القران ، اذ اوضحت ظاهرة جوية وحقيقة فضائية لم يتوصل العلماء الى معرفتها الا فى القرن التاسع عشر والقرن العشرين . قال العلم: كلما ارتفعنا فى الاجواء بعيدا عن مستوى سطح البحر كلما نقص وزن الهواء ,وانخفض الضغط الجوى ، وذلك نتيجة لنقص سمك الغلاف الجوى الغازى المحيط بالارض من جهة , وتخلخل الهواء او انخفاض كثافته من جهة اخرى , حتى تتلاشى اخيرا كميات الهواء فى فراغ الفضاء , مما يسبب ضيق صدر الصاعد حتى يصل الىى درجة الاختناق والموت . ويتأثر هذا ايضا تبعا لاختلاف درجة الحرارة . وتجربة الانسان عندما يحلق فى الجو لارتفاعات عالية تتخلخل طبقات الجو حتى تصل الحال الى الاختناق والموت بسبب فقدان الاوكسجين الا اذا اتخذ الاسباب الوقائية التى هى الالبسة الخاصة بالفضاء. وقد اكتشف تورشيلل (1608-1647 ) ان سائل الزئبق يمكن ضخه فى انبوب الى الاعلى بفعل الضغط الجوى حتى يصل ارتفاعه الى 76 سم فقط ، وعلى هذا الاساس امكن استنتاج ان عمودا مماثلا من الهواء وزنها مساو لوزن كمية الزئبق الموجودة فى الانبوب وذلك حتى ارتفاع 76 سم . واكد تورشيللى صحة نظريته بأن حمل عمودا من الزئبق الى قمة جبل ، فوجد انه قد اصبح انذاك تحته ، ولم يؤثر الضغط الجوى على عمود الزئبق . فتوصل الانسان الى انه كلما ارتفع عن مستوى سطح البحر كلما نقص وزن الهواء ، وذلك نتيجة لنقص سمك الغلاف من جهة ، وتخلخل الهواء وانخفاض كثافته من جهة اخرى . وقد توصل الانسان الى معرفة هذه الظاهرة عام 1804 حينما ارتفع بالبالون ولاول مرة الى اعالى الجو .
وقد ثبت ان الضغط الجوى يقل مع الارتفاع عن سطح الارض , بحيث ينخفض الى نصف قيمته تقريبا كلما ارتفعنا مسافة 5 كيلو مترات عن مستوى سطح البحر . وطبقا لهذا فأن الضغط الجوى ينخفض فيصل الى ربع قيمته على ارتفاع 10 كيلومترات . اما نسبة مكونات الهواء فأنها تبقى ثابتة لاتتغير حتى على ارتفاع 80 كيلو مترا . كما تتناقص كثافة الهواء تناقصا تريجيا حتى تقارب شبه العدم عند ارتفاع 1000 كيلو مترا . ومن ناحية اخرى فأن الاوكسجين يقل فى الفضاء كلما ارتفعنا الى اعلى مستوى , فأذا كان الاوكسجين على مستوى سطح الارض 200 وحدة فأنه على ارتفاع 10 كيلومترا ينخفض فيصل الى 40 وحدة فقط , وتصل قيمته الى وحدتين فقط عند ارتفاع 30 كيلومترا . وهكذا نرى انه عندما يصل الانسان الى هذا العلو المرتفع يصاب بأنتفاخ فى البطن , وتجاويف فى جسمه , ونزف الدم من الجلد , وضيق فى الصدر , فيتوقف التنفس لحدوث شلل وظيفى للجهاز التنفسى , وتلف فى الدماغ , ويصاب بنزف فى شبكة العين ، واحمرار البصر ثم سواده ، وتحدث غيبوبة ثم الوفاة . و من اهم الاسباب التى تؤدى الى الموت المفاجىء للانسان وهو فى اعالى الفضاء :
1- قلة الضغط الجوى.
2- قلة الاوكسجين .
3- تقلب درجة الحرارة .
4- انعدام حالة الوزن .
ومحمد لم يكن يعرف هذا الموقف قبل نزول القران عليه لانه لم يتسلق جبلا الى اعلى قمته الموجودة فى جزيرة العرب والتى هى ليست بالارتفاعات الشاهقة التى تؤدى الى فقدان الاوكسجين عند قممها. فكيف عرف محمد هذا هل هناك احتمال اخر غير انه وحى من لدن عليم خبير ؟ . وهكذا وقف القرأن موقفا قطعيا ثابتا من الحقائق العلمية ، والاعجاز العلمى فى القرأن هو موقف تحد ، والمتحدى لابد وان يكون واقفا على ارضية صلبة . وقد سبق القرأن كل العلم الحديث بالاشارة الى عدد من حقائق الكون وظواهره لم تكن معروفة لاحد من البشر فى زمن نزوله ، وبعد خمسة عشر قرنا تتكشف حقائق الكون التى ذكرها الله فى محكم كتابه المجيد

الكاتب اياد حسين


بالنسبة لنقطة عمر الكون والأرض ...
لم أفهم قصدك جيداً
لكن أعتقد أن الكون عمره منذ أن خلقه الله فعلاً يتحاوز ملايين السنوات..
قفهل أنا مخطئ ؟؟


وكل عام وانت بخير أخي ذا كاستل



قرأت الذي خططته بالأحمر عدة مرات لكي أفهمه وأفهم ما تريده ..
فموسى عليه السلام نجاهـ الله من اليم والغرق فيه .. ولكنه لم ينج بدنه من الموت ..
وأما فرعون ((عليه لعنة الله )) فعندما غرق في اليم نجى الله بدنه ليكون عبرة لمن اعتبر من خلفه (( فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية)) ...

أتمنى إعادة ترتيب الكلمات حتى يفهم جيداً ما تقصدهـ .. ^^
بوركتـ ..
إختي إشراقة ..
أعتقد أن مقصودها هو فرعون موسى
وما بين القوسان كان للتفسير عن مسمى هذا الفرعون حيث أن هناك دراسات أثبتت أن فرعون موسى هو رمسيس الثاني .
أي أنها لم تقصد كل شخص ممن ذكرتهم على حدة ^^
فرعون ورمسيس وثاني وموسى
بل قصدت فرعون موسى المسمى برمسيس الثاني ^^

وكل عام وانت بخير



لي عودة فالموضوع نال إعجابي ...
~O
~S
A~
M~
H~