قد لا نعلم ما فينا من قوى في كياننا لا تزال مدخرة .. وندر من وجد الحرية في جوهره
إن كل شئ في العالم مسير .. أما الإنسان فهو مخيّر بين الحرية والإستقلال
أهميّة حياة الإنسان
قيمة حياتنا مرهونة بإرادتنا في أن نعيش الزمن المعين لنا ثابتين فيه ما يحمله لنا القدر
قوة وطاقة
" بعض الناس لا يحيون . وهم أشبه بأولئك المجاذيب الذين يقفون بالمحطات وينتظرون قطاراً ، على حين
تدوى المحطة والقطارات تسير ... إياك أن تعتقد أن الرغبة في الحركة هي الحركة
وأن تصور القوة هو القوة وأن نية العمل هي العمل ..وإلا كنت حقاً كالعصفور البائس الذي يطير خلف النسر
معتقداً أن النسر يفر منه ! "
الإنسان والحب
نحن في الغالب لا نحب إلا ما نشعر أن شبيهنا ..في ميولنا وأفكارنا وأهوائنا
فإذا عرف إنسان كيف يتملق في اصطناع تلك الميول أخذتنا العزة فأحببناه معتقدين أن في جوهره يشبهنا ..
نحن والهموم
أحياناً يود الإنسان ويفرح إذا وجد من يشاركه الهموم...أتعلمون لماذا ؟ ليخفف عنه وطأة تلك الهموم ..؟
هذا ما خدعنا به ! بل السبب ليجدوا اللذة الخبيثة في شعورهم بأن سم الهموم قد سرى أيضاً في نفوس من يسمعهم
أنت وغايتك
" أنت قد تهب ممكناتك ومواهبك لعمل لا يعبر عنك ..لعمل ليس هو أنت ولا صلة له بجوهرك ..فتجد نفسك وعلمك بواد
وجوهرك بوادٍ آخر
أنا وأنت والقدر
القدر الذي نرضاه لأنفسنا ..هو المحتوم علينا
أنا والحظ
حظي التاعس قد يكون في بعض الأحيان إرادة قوية من غيري استضعفت أنا أمامها وتركتها تفرض نفسها على إرادتي..
إله الدمـار ... والموت ( لدى الهنود )
" الشهوات هي غريزة الحياة الكامنة ..لكن الإنسان وحده من روح وجسد فإذا أفرط في ملذات الجسد انفصمت وحدته
وغابت روحه في حمأة الجسد ...
وهذا ما أشار إليه الإله " ستيفا " لدى الهنود ..فهو إله الجنس والخصب معا ( أعني لدى الهنود )
اي الجسد والحياة وفي الوقت ذاته إله الدمار والموت ،( طبعاً عند الهنود xd)
ينذر بفناء الجسد والروح كل من لايكبح بقواه العقلية الرغبات الجامحة "
رجل المستحيل ..
كلمتان سخيفتان .. بعض البشر يتشدق بعمل المستحيل..
ستراً لعجزه عن القيام بأي عمل ممكن ...
وهم الخلود
كثيراً ما تخدعنا غريزة الخلود .. هل هنا بالفعل كائن يبقى خالداً ؟
ببساطة ..يسهل خداع البشر بوهم الخلود التي عصفت عقولهم المريضة..
في الأخير .. هذا هو الإنسان ..هل ظهرت لكم البنية التحتية الفاتكه به ..هكذا نتحكم بالبشر
تماماً كما تتحكم الماسونية والصهيونية بالعالم ...ورجالها سادة العالم..ونحن نلعب على حبالهم
بل لا يخفى علينا جون سينيدي الذي حاول كشف المخططات الحاكمة للعالم ..
لكن النتيجة كانت نسفه إلى ما وراء الكون..
عليك بالمثلث
( كارثة التي حلت عليك بالأمس ) هذا القطر الأول
( وكارثة التي قد تحل بك اليوم ) هذا الثاني
( وكارثة التي تتوقع أن تحل بك ) الثالث
دمتم في حفظ الله
ولا تلعنوني رجاءً بسبب العشوائية والـ...
المفضلات