|::| الـمَــلَاذُ |::| - 6

[Margrita]

" ليفين ، ليفين ! .. أحقاً تحب كيتي ؟! "

" بالتأكيد ! ، فالنساء عندي نوعان ،، نوعٌ في كفةِ فيها كل النساء ما عداها .. والثاني في كفةِ أخرى ليس فيها إلا كيتي ! "

الحُب !

[معتزة بديني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يظن الناس بى خيرا وإنى

لشر الناس إن لم تعفوا عنى

وما لى حيلة إل رجائى

وعفوك إن عفوت وحسن ظنى

اللهم اجعلنى خيرا مما يظنون ، واغفر لى ما لا يعلمون

والسلام عليكم ورحمة الله

[rain bird]

فيض من الثقة اعطيته لك
حبا جما كان لك
اين انت .. من انت
لم تعد تستحق اي شي من حياتي
لقد قتلتني و ابقيتني حية لتعذيبي ..
اي انسان يفعل هذا !
اتمنى ان اراك تحت التراب .. يا من قتلت قلوبا وثقت بك
و قد خذلتها من اجل ملذات حياة زائفه !

[وزيف]

إن لم تصدقي..
فأقيمي على نفسي القصاص
ودعيني أرتاح من تعذيبها يوما
اللهم اغفر لنا جميعا..

استغفر الله ،استغفر الله ،استغفر الله

[Ash..!!]

أرجوكِ صديقتي

أيقظيني!

لتنقذيني!

أكاد أغرق!

[- يوكي -]

أنتَ أمام عينيَ كـامل .. كامل

أرجوكَ لا أريد أن أحبـك !

[طَيْفْ]

،

كم أعشق ملامحكِ ..

حين تميلين شفتيكِ باستياء .. أو حين تبتسمين بأمل ..

حين تديرين عينيكِ في المكان كأن لا شيء يعجبكِ فيه !

أو حين تنظرين نظرتكِ المُتسائلة الحزينة !

حين تحمرّ وجنتيكِ بخجل ، فتبدو غمازتكِ اللطيفة ..

و حين تقطبين حاجبيكِ بغضب .. أو عناد ..


فــــاتنة .. في جميع حالاتكِ !

[معتزة بديني]

[Anno.Sola]

أغلَبُ اللحظَات, أحن أن يكونَ بجانبي أحد ..

لَكنْ مَع كيان كهذَا

ذاكَ إما ماض رث,

أو مستقبل سَخيف ..

[Anno.Sola]

وَ أخيــــــرًا وصلتُ إلى مَـَـَا أريد ..

الحمد لله ^__________________________^..

سَعيده

,

[~snow~]

اليوم المنتظر!

19 / 8 / 1431 هــ

شوق لذلك اليوم.. وصبر يكاد ينفذ!

سأشد من أزري واوقد العزيمة..

لاكمال المسير حتى نهاية الطريق في ذلك اليوم السعيد..

فرب وفقني لنيل مرادي ..

في امان الله

[تعـآبيـَر!]

آشعـَر آلفرح ملآ مكـآني ,,

سعيـَدهـِ بـشدهّ ,

سـآرآجـَع فقط نفسي لشيْ , هـَل حقـآ دنـِونـَه تشـآهـَد كورهـَ ,!! لآصدق نفسي ,

تلـَك آلفتـآهـَ آلغـآمضـِه .!!

قـِد تكون بدآيـَه حيـآهـَ جديدهـَ لي , سـآرسم آبتسـآمـآتـهـَآ ,, على ثغـِر كل شخص آعرفـَه ,

[دمعة الشوق]

سأفتح جرح القلم ..
وأكتب ,,
أكتب .. وماذا أكتب ؟؟
إلهي .. ومولاي .. خالقي وبارئي ..
لقد أثقلت كاهلي الذنوب وحملت الخطايا واحدة واحدة
وجرتني تلك النفس الدنيئة إلى المنكرات والشهوات
إلهي ..
لم أكن أرجو ذلك..
إلهي..
لقد انصعت للشيطان
واعترت قلبي الهموم وأثخنته الأحزان
وبات ضائقاً ذرعاً بنفسه
إلهي ..
لقد كذبت واستحليت المعاصي وتبعت الهوى
و أغوتني الدنيا بلذاتها فلم أبه بأن لي يوماً
أحاسب على كل صغيرة
إلهي
لقد عصيت سراً وجهراً
ليلا ونهاراً لم أعلم أن في ومضة عين
سترفع روحي إليك
إلهي
لقد أتيت إليك إلى بابك
والخجل قد بلغ مني مبلغه
والدمع في مقلتي تجمع
ويداي مرفوعة ترجو عفوك
إلهي
ائذن لي .. فأنا بابك !!
عدت وقد غلبني حبي وحنين الطاعة
دموعي كالمطر الغزير
إلهي
ارحم عبدةً تائبة
سقيمة من الخطايا
ظالمة نفسها
إلهي
إنك العفو الغفور .. الرحيم الغفار
غافر الزلات
مدخل الجنات .. والمجير من النيران
إلهي
من لي غيرك أقصد بابه
وقد غلقت الأبواب في وجهي
تركني صحبي وخلي
وأبي وأمي ..
إلهي
لقد رجعت إلى رحابك تائبة
فلا تردني خائبة
فشوقي إليك ربي عصف به قلبي
فإغفر لي إلهي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
إقبل توبتي فأنت التواب الرحيم

فإنني التائبة والراجعة إليك ..

[|[ بـتــآر ]|]

تسامى بنفسكـ وترفع عن أحاديث الإثمـ من غيبه ونميمة ...

[طَيْفْ]

وداع الدفء والعمر الرغيد ،

،

أحزاننا الصغيرة ، وعتابنا الهادئ

بحرُ سعادتنا ، ورائحة الجوري والفُل ..

فاروق ، وغدير .. وأحاديث الصباح ..

ابتسامتكِ اللذيذة ..

وألمكِ الممزوج بالأمل !

سأفتقد بوحكِ .. ودفء يدكِ ،

وكل شيء !

سأفتقد حكايا المطر ، يا جنة الروح يا أمل () ~

[_MasterPiece]

ليست المشكلة في أن نحلم ونطمح، ولكن المشكلة أن نغرق فيهما، بحيث يصبحان غاية لا وسيلة.

[أَوَّابـ]

أطفال الحجارة بهروا الدنيا

و ما في يدهم إلا الحجارة

أضاءوا كالقناديل وجاءوا كالبشارة

قاومو وانفجروا واستشهدوا وبقينا دببا

قطبية صفحة أجسادها ضد الحرارة

الغاضبون يا تلاميذ غزة

علمونا بعض ما عندكم فإنا نسينا

علمونا كيف الحجارة تغدو

بين أيدي الأطفال ماساً ثمينا

كيف تغدو دراجة الطفل لغماً

وشريط الحرير يغدو كميناً

كيف مصاصة الحليب

إذا ما حاصروها تحولت سكيناً

يا تلاميذ غزة

لا تبالوا بإذاعتنا ولا تسمعونا

اضربوا بكل قواكم

واحزموا أمركم ولا تسألونا

نحن أهل الحساب والجمع والطرحِ

فخوضوا حروبكم واتركونا

إننا الهاربون من خدمه الجيشِ

فهاتوا حبالكم واشنقونا

نحن موتا لا يملكون ضريحاً

ويتاما لا يملكون عيونا

قد لزمنا جحورنا وطلبنا منكم

أن تقاتلوا التنينا

قد صغرنا أمامكم ألف قرن

وكبرتم خلال شهراً قرونا

يا تلاميذ غزة

لا تعودوا لكتاباتنا ولا تقرئونا

علمونا فن التشبث بالأرض

ولا تتركوا المسيح حزينا

يا أحبائنا الصغار سلاما

جعل الله يومكم يا ياسمينا

من شقوق الأرض الخراب طلعتم

وزرعتو جراحنا نسرينا

هذه ثورة الدفاتر والحبر

فقولوا على الشفاه لحونا

أمطرونا بطولة وشموخاً

واغسلونا من قبحنا اغسلونا

واستعدوا لتقطفوا الزيتونا

إن هذا العصر اليهودي وهما

سوف ينهار لو ملكنا اليقينا

رسالة إلى غزة


أسري الأنيـنَ ولا تُسْمعـي
فما عادَ في القومِ قلبٌ يعـي


وماعادَ للدمعِ مـن يحتويـهِ
فعهـدُ الكرامـةِ فيهـم نُعـي


فصونـي أنينـكِ لا تبذليـهِ
ولا تستكينـي ولا تجزعـي


وطيري إلى الأفقِ دون التفاتٍ
وفوق سماء الخلـودِ ارتعـي


فماأنتِ إلا كشمـسٍ تـوارت
وقـدآذن الفجـرُ أن تطلعـي


لتحكين للكـونِ قصـة حـقٍ
عن النورِ عن عزمكِ المبدعِ

**

أغزةُ إن خانـكِ المرجفـون
ومدو الأكـفَ إلـى المدعـي


ستبقين رمز العُلا والصمـود
وهيهات هيهات أن تخضعـي


فقولي لكـلِ البرايـا أتيـتُ
لِأروي ثرى العز من منبعـي

ولا لن أهابَ مـن الحادثـاتِ
وكيف أهـاب وربـي معـي

يــا غــزة َهـاشـم

مــا الـخـبـرُ ؟ ؟ ؟

في غزة َ ينكَسِـرُ القمـرُ

في غزةَ يَحتـرق الوَتـر

في غزةَ جيلٌ فـي دَمِـهِ

بـارودٌ قارَبَـه ُ الشـرَرُ

يا غزة َ هاشم ما الخبـرُ

لا ماءٌ فيـك ولا شجـرُ

فالبحر على فمـه زَبَـدٌ

وسماؤك غادَرَها المطـرُ

عيناكِ على شَوْك ٍ غَفَتـا

وجراحُكِ أرْهَقَها السفـرُ

يا رحلةََ جـرح ٍ لا تُلقـي

بـالاً لزعيـمٍ يَحْتـضِـر

هذا المُتصرِّفُ لا يـدري

إنْ جُنّ جنونُكِ ما الخبرُ؟

لا تُلقـي بـالاً لِطـغـاةٍ

مِنْ دَفْق دمائك قد سَكِروا

يا وجعَ الأمةِ لا تصغـي

لرؤوس ٍ يَسْكُنُهـا البَعَـرُ

عن نُصْرةِ شَعب ٍ تتوانـى

ولِنُصْرَة ِ كلـبٍ تنتصـرُ

بـولادة شـاةٍ تتبـاهـى

وبفـوز بعيـر تفتـخـرُ

يا غزة َهاشم لا تصغـي

فالكـلُّ لذبحـك يأتـمـرُ

قولي للأمّـةِ : يـا أمَـة

أرجـالٌ حولـك أمْ هِـرَرُ

قولـي لـلأمـة لا أدري

بَشرٌ مِن حولـك أم بقـرُ

قنـواتُ العُهْـرِ تراقبكـمْ

قنـواتٌ يُسْعِدُهـا الخبـرُ

فزعيمُ الأمّـة ِ مشغـولٌ

في( البيت الأبيض ) يَعْتمِرُ

ووعـودٌ بَرْقـاً يُرْسِلهـا

قد تَصْدُقُ إنْ نطق الحجرُ

يا غزة هاشم ما الخبـرُ

شـلالُ دمائـك ينهمـرُ

وشظايـا لحـمٍ تنتشـرُ

ونعـوشٌ سـودٌ تنتظـرُ

وعيونٌ فاضتْ مِن كَمَـدٍ

وبـراءةُ طفـلٍ تنتـحـرُ

ما زال الجوعُ يطاردكـمْ

والقصفُ عليكـمْ يَسْتعـرُ

سِفرُ التاريخِ يقول لنـا :

النصرُالنصرُلمَنْ صبـروا

الأرجــــوحة (رسالة إلى كل زعيمٍ خائن)

مَرْجِحِي يا عُروشُ بالزُّعَمَـاءِ
واقْذِفيهمْ في خَنْـدَقِ الأعْـداءِ

دَمُ إخوانِنـا بِغَـزَّةَ يحـكِـي
عن خِياناتِهمْ بِنَهـجِ الخَفـاءِ

همْ أراقـوا دِماءَنـا بخنـوعٍ
ما أراقتْ " قُرَيْظَةٌ " مِنْ دِمـاءِ

مرجحي يا عُروشُ في لَيلِ سُكْرٍ
هَدْهِدِيهِـمْ بِلَحْظَـةِ الـسَّـراءِ

وأَرِيهِمْ مَجَازِرَ البَغْـيِ تَتْـرَى
ذَكِّرِيهِـمْ تَنـاثُـرَ الأَشْــلاءِ

لِتَرَيْ مِنْ حُبُورِهِمْ ما تَـوارى
خَلْفَ شَجْبٍ وخُطْبَـةٍ عَصْمَـاءِ

خَدِّرِيهِمْ فَسَوفَ يَأْتي قِصَـاصٌ
ذاتَ يـومٍ بِكَـفِّ كُـلِّ فِدائـي

زُعَمَاءُ الضَّيـاعِ كُثْـرٌ ولَكِـنْ
لا يُساوونَ فَـرْدَةً مِـنْ حِـذَاءِ

أين أنتم يا معشر الغاضبين من الغضب ...... طال إنتظاري

[بسّام]

ما أوحش ..

أن يسكن القلب النجس .. في القالب النَّضِر !!! ..

و ما أعظم ..

أن يجتمع القالب النَّضِر .. بالقلب الوضيء !!! ..

[عثمان بالقاسم]

أ أخي لا تشكو المذلة باكيا، فإلى متى ستظل تبكي شاكيا

أتظن أن العز يُرجعه البكا ، فالمجد صار قصائدا وأمانيا

قل لي بربك هل تريد نصيحتي؟؟، إني سألتك فاستمع لسؤاليا، أو ليس موتي في حياتي مرة ، لم لا يكون ختامها استشهدايا

لما سمت نفس الشهيد مطالبا ، أعلى له الإله المكانة عاليا، في جوف طير في الجنان محلقا ، ومغردا فوق القصور وشاديا

مع أصفياء الخلق في فردوسها، والأنبياء وصحبهم جيرانيا، وأرى إله العالمين كما يُرى، بدر التمام على المشارق باديا

سبع يفوز بها الشهيد كرامة، إن كنت ذا لب فقل لي ما هيَ؟؟، الذنب يُغفر عند أول قطرة ، وأرى المكانة في المنازل عاليا

والقبر يُؤمن هوله وعذابهُ، يا فرحةً ومن القيامة ناجيا ، ومتوجاً تاج الوقار وشافعاً، في ذي القرابة قاصيا أو دانيا

والحور ترقب في اشتياق مقبلِ ، سكر الجمال في لحظها متعديا، لما رأت عيناي لحظ عيونها،سكنت لذائذ لحظها أعماقيا

لما نظرت احترت في قسماتها، فاقت خيال المادحين بوصفها، صُب الجمالُ على الجَمالِ فأرويا.

يا ربي ولا تحرمنا من جنة الخلد ، وارزقنا جنة الفردوس ، وأجرنا من النار، وأحسن ختامنا وارزقنا موتا في سبيلك.

[Bheeg Kun]

كم يعجبني كثيراً
ذلك الفتى المحبوب
عندما يصنع فرحة لنفسه
من أعماق وحدته
وان فرضنا إن اتتك القدرة
و تجولت في عقله و فيما يفكر به
قد لا تصدق ما تشاهده عيناك
من سعادة تتمثل بهيئة ذلك الشيء وذاك الآخر
والذي هناك والذي بجانبه
والذي ستجده في كل مكان من حوله
سعادات تتحرك هنا وهناك
قد صنعها بنفسه
يندر ان تجدها في الوجود

في أمان الله