ِ،
عندما رأيتكِ لأول مرة .. لا أعرف لمَ لمْ أحبكِ .!
الآن ..
حتى حركاتُ يدي وطريقة حديثي أصبحت مثلكِ !
أحب حقّا الصباحات التي أقضيها بقربكِ
|
|
إن كان للألم فضلٌ فهو في أنكَ لا تأمل من أحدٍ سوى الله أن يكون معك
فمهما أردتَ قربَ حبيبٍ أو لهفة خليلٍ، يبقى رفعُ ما نزل بك بيده -عز وجل-
وهنا تتجلى معاني الضعف، ضعفك عن إيقاف ألمك، عجزك عن تسيير الأمراض وتغيير قدرها..
وكذا يتجلى صدى كبريائك، وعمق حبك لأن تتنفس من جديد!
بِناءُ الآمَالِ الكثيرةِ علَى (لا شيء)..
والبدءُ بتأثيثِها بالسَّعادة، ثُمَّ الأحلَام على (لا شيء)..
- شيءٌ خاطئ ..! -
كلُّ ذلك.. والقراراتُ لم تصدُر بعدُ، والموافقةُ لم يُعلن عنهَا بعدُ..
مُكالمةٌ هَاتِفيَّةٌ! تُحدِّد مُستقبلَ فتاةٍ ما..
تنتظِرُ يومًا ما.. بفارِغِ صبرِهَا؛ لأجلِ فقط أن تسمعَ "مُتَــاح"..
كلمةٌ واحدِةٌ.. أيُّ فرقٍ ستُشكِّلُهُ!
فيا رب.. عونكَ ،
رفَاه.
|
كل ماجيت اغرق ، بحلمي ../ يصحيني القدر ..!
إلى متى نومي على هالحال ؛؛؛
واحلامي ../ تضيع ..!
|
.
يتألمون .. هم أولائك الذين يحترقون من الداخل ويسْتنزفون طاقاتهم لصُنع ابْتسامة !!
ابتسامة خادعة .. لكنهم يرون الخداع وسيلة لمبتغاهم ‘‘
ابتسامة مؤلمة .. لكنهم يرون الألم ضريبةً لنجاحهم ‘‘
هكذا هم ؛ يشترون رضا مَنْ أحبُوه .. بآلامهم !!
.
الله أسعدنى بظل عقيدتي **** أفيستطيع الخلق أن يشقوني
كل بذل إذا العقيدة ريعَتْ **** دون بذل النفوس نذر زهيد
مسلمة يا صعاب لن تقهرينى **** فى فؤادي زمازم ورعود
لا أبالى ولو أُقيمت بدربى **** وطريقى حواجز وسدود
من دمائى فى مقفرات البرارى **** يطلع الزهر والحياة والورود
من أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان ، فلهم
هامات لا تنحنى ،وقامات لا تنثنى ، أسال الله أن يجعلنى وإياكم منهم
|
الغريب في الأمر أنني لا زلت أستطيع أن أستمتع باللحظة !
" أحرقتُ كتب أحلامي ،، وتناسيت ضياع وجودي ،، وتلاشى الإحساس .. إحساس الشاب قبل المعركة ،، وكومة أوراقي وكوبُ آلامي التي أرتشفها كل صباح ،، للاوجود .. لعدمية الحرية ونياح ثكالى أفكاري !! "
|
هناك مكانين أكرههما ولن تبتسم فيهما ، ويلزمك بعد الخروج منهما يومين أو ثلات لاستعادة ابتسامتك .
إنها إدارات الأمن والمستشفيات .
اللهم إنا نعوذ بك منهما ، كفى الله شرهما عن كل مسلم .
|
فلسطين.. غزة.. يذكرونك ساعاتٍ وينسونك سنينا...
لكن الحق لن يضيع، وسيعرف الجبناء أن القوة في العدة والعتاد ليسا مفاتيح النصر، ولكن.. قال تعالى: "لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ * ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ * ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ".
النصر يصنعه الإيمان، ولا تصنعه الكليات العسكرية فقط.
لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا *** فالظلم ترجع عقباه إلى الندم
تنام عيناك والمظلوم منتبه *** يدعو عليك وعين الله لم تنم
لم أرى فى تاريخ البشرية ظالما رجع عن ظلمه ، لأن قلبه رق للمظلوم
وإنما تأخذ الأمم حقوقها بقوة النصيحة ، بقوة العمل .
وما نيل المطالب بالتمنى *** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
كفانا الله وإياكم من شر الظلم وأهله ،
وأساله تعالى أن يقيم فينا العدل وأن يرفع عنا وعن أمتنا الظلم والضيم .
|
كم أُحبني!
وكم أنا سعيدةٌ بي! =)
ألم الحقيقة ! ,، لا شفاء منه !
|
حقًّا ..
استصغرنا الحمية للـ" إسلام " ..
عندما استعظمنا الحمية للـ" وطن " .. و الـ" عرو... " ..
" وَ مَا كَانَ اللهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِِ وَ لاَ فِي الأَرْضِ " ..
فالله المستعان .. و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
|
أحقًا هو اليوم؟
أحقًا سأخطو الخطوة الأولى اليوم؟
نهابُ بداية الأشياء دائمًا..
ولكن ما إن نبدأ..
حتى نعتاد الأمر..
ويصبح جزءًا روتينيًا من حياتنا الرتيبة..
ولكن لبداية الأشياء لذتها الخاصة، وهيبتها المخيفة..
لا بأس..
قليلًا من الوقت فقط لأُدرك كل شيء.. وليكون القرار بيدي..
قليلًا.. قليلًا بعد..
..~
|
لم تقل حتى آلودآع .. لكنك رحلت !
ويآ للآسف ,, !!
لقد آنتظرتْ
|
وَ
من قال أن 1+1=2
كلـَانا واحد ،، فكيف أن نفترق إلى اثنين ..!!
ربما السيد فيثاغورس لدية كلـَـَـَـام أخر مختلف ..
فَ الوتر ونظيرته تختلف ..
غير أننا كـ أوتار المسآاء طراوةً ..
|
،
مالِ هذا الألمِ الذي أشعرُ به في قلبي ؟
لمَ أشعرُ بضعفٍ يحتويني ؟
وتلكَ الدموع التي تُصرّ على النزول ولا أطاوعها !
لمَ أجد نفسي عاجزةً عن فهم نفسي ؟
ما بي ؟!
...
|
يا ليت الناس تبتعد عني .............. فهم لا يهمونني
دعوني أسبح في بحري ......فأنا لا أحتاج تلكـ التي تدّعون أنها مساعدات ......
بصمة قلم !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أوصيكم ونفسى بتقوى الله عز وجل ، وأن نقدم لأنفسنا أعمالا تبيض وجوهنا يوم
أن نلقى الله " يَوْمَ لا يَنفَعُ مَال وَلا بَنُون * إِلا مَنْ أتَى اللهَ بقَلْبٍ سَلِيمٍ "
يقول المولى سبحانه وتعالى :
" كَُنْتُم خَيْر أُمَّةٍ أُخْرِجتْ لِلنّاسِ تَأمُرُون بِالمَعْرٌوفِ وَتَنْهَونَ عنِ المُنْكَرِ وتُؤْمِنُون بِاللهِ"
أمتكم أمة مجيدة عظيمة كريمة اختارها الله لتكون أمة واسطة فى هذا التاريخ ، فهى الشاهدة على الناس والرسول عليها شهيد ، إنها أمة تمرض لكنها لا تموت ، وقد تغفو أحيانا لكنها لا تنام وتُغْلب ولكنها لا تُسحق ، أخرج الله منها منائر للتوحيد وهداة للبشر ، ومشاعل للحضارة الحقة"
فوجب أن نعتنى بها.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المفضلات