عُذرًا..
لكنّني لا زلتُ أجهلُ كيفيّة تصدِيق أنَّ: "الرجل.. يُ حِ ب!"..
عُذرًا بحق؛ لأن الأمر لم يدخل رأسي مطلقًا !

رفَاه.