تهنا بين عظمة طروادة وقدسية أورشليم ! ،، وبين تصوّف فكر مردوخ وفجور سحر بابل ،، وكما هي النهايات -دوماَ- محشوة بالحقائق ! ، فلا عظمة توجد في طروادة ولا ذرة قدسية في أورشليم ! ،، وما زلنا تائهين يا عبدالله،،