أحيــاناً .،’’
تكون سبباً أو ربما أجزاءً يسيرة من ذات (
سبب) ، في سعـادة غيركـ ..،
ولكـنكـ تـضطـر للـ تضحيـة ،،
آملاً ومتيقناً من سعــادة أخــرى ، هي أوسع وأكبر وأضخم وأبقى من تلكَ الـ (
أولى) ~
’ ’
فـ أخبروني بالله عليكــم .،،
أليس مـجرد التفكير بـ هذه الأبـديـة ،.
سبباً في جـلب ، (
ولو بمقدار ربع الربع الربع الربع) من تلكَ السعادة على ذاك الـ (غير) ،،.؟
’ ’
اختلف السببان ، واختلف كذلك مكمن السعـادتـان .،،’
فـ أيها يستحـق الـ اختيار .،،؟!!