روائع نثرت هنا ..
سأخذ مكاناً لفترة ليست بالطويلة .. ^_______^
مآكي ..
|
[ جَولَة في رحَاب ْ ردودْ الكِرام ْ ]
zan*maya
وعليكُم السّـلام و الرحمَة و البَركَات من رب الأربَـاب .
سُؤَال .. لا يملِك إجابتَه إلا ترنُّمـات عقلٍ بدأ يفكّر ضارباً بقوّة القُلوب عَرض الحائِط ْ .
و النّـاس على اختِلافٍ و أَذواق ْ .. وهَذا ما استطاعت أن تَجُود به النفْس .. , ! - وفقكِ الله - ..
شَغَف قراءة كلماتَك ملياً و تكراراً يثير لدي ابتِسَـاماتٍ عدّة و سعادة ٍ واسعَـة .
وُهبتِ من انتقَـاء الكلمات ْ ما أعجز عن التعليق عليه فبوركتِ أيتها الفاضِـلة و بُورك مداد أحرُفِك .
أسأل الله لكِ البركَة و التوفيق ْ أينَما كُنت ِ ..
آمين و إيَّـاك , لا حرمكِ الله الأُنسَ طيلَة حياتِك و وهبكِ الطمأنينَة دوماً !
يعجَز القلب عن مَدى الإمتنِان لطلآتِكُم التي تشذي عبيراً على هذه الصفحَـة .
- رعاكِ الإلَــه يا طيّبـة ً - .. , !
شُكراً بحجم الكَـون و شُكراً مرة ً أخرى .
دُمتِ كا تحبين أن تدومِي وَ ( محمّدُ رسول الله ) ..
.. ..
المُوتِر
حيّـاك َ ربي و بيّـاك أيُهَا الكَريم ْ .
هيَ باقِيَـة و القُلوب لا يَزال صدَى الإبَـاء يعيش داخِلَها مسجوناً .
ما إن أفرجت النفس ُ عنها .
و أما عن السُّؤال فقد أصبتَ عين الوَجل كما يقُولُون ..
واقِعُ و ذكريات ُ .. و قلوبُ و أرواح .. و مُحاولة للعيش .. هذا ما استطعت تجميع جزيئاتِه من السؤال .
و أنت أجبتَ فكان حُسن الجَواب " الله أعلَم ! " ..
آمين و إيَّـاك َ يارب العالمين ^,^
أما عن الأمنيَـة .. فتِلكُم منغّصـات العقل الاواعي حين يكتُب جُزافاً - هدانا الله و إيّـاه - ..
و إن كُانت قد تمنّت الطَيران .. ( ولكن معك الحق في مُلاحظتِك ْ ! ) سدد الله خُطَـاك و وفقك لنيل الخير ..
لكلماتِك نكهة ُ لذيـذة كـ لذّة قهوة ساخِنَـة في يومٍ مُثلج . و عذراً على التشبيه الذي لا يوفٍ الحق .. ^^"
فقراءتها مراراً يبعق على الأنسٍ و البهجة من حيث لا نحتَسِب . - والله المُوفقْ ! -
دام الله عبير قلمِك و روحَه عالياً كما الطُّيور في السّمَـاء .
شُكراً جَزيلاً مِداد تلك السبع الأراضين ..
وَ مرورك مقبولُ أكيداً أيها الطيّب .. أسأل الله لي ولكَ الفردوس الأعلى و والدينا و المسلمون أجمعون .
طِب كما تحب أن تَكون - فمروركَ كان شيئاً شَرب من معين الروعَة - ..
رعَاك الإلَــه ..
... ..
Rampo
صِدقاً .. أنتَ الأروع ..
دُمتَ مُبتسِماً دوماً - حفظكَ المولَى و وفقك لما يحب و يرضى ! -
شُكراً لمروركَ العطِر ْ .. , !
[ دُمتُمْ كما تحبُّون ! ]
المفضلات