يا لقلبٍ أضحت فيه الأرجاءُ
خواء
ردهاتهُ باردة، ولوحاته مائلة تسقط الآن.. أو ما بعد الآن!
عمّا قليلٍ تفعل..
بل ربما الآن
خواء
وأنفاسهُ الرطبة تعفّنت بها الشعبُ بما حوت من قنواتٍ وغرفٍ وممرات
جناحٌ كسير
خواء!!
وأحلامهُ زفراتٌ حارّة.. خرجت كـ أتون..
لترتل بلظاها الحزين.. تشدو والقلب.. لحظات
انتهاء
..~
المفضلات