.
شاطئي تهاجمه شظايا الذكريات، مانعة قواربه الإبحار !
فلا أنا قبعتُ مكاني ،، ولا أنا من مضيتُ قدمًا !
وما زلتُ متضرجة بدمائي التي تسردُ واقعي نزفًا !
،
إنها معادلة صعبة ،
هل أخاطر بفقد دمائي أكثر فأكثر مُحطّمَة شظايا ذكرياتٍ تجتاحني؟!
أم أظل أسيرة مخالبها التي توشك أن تفتكَ بي كل بُرهة؟!

~
وتظلُ أنصاف الحلول، جارحة !
.