وتذكر .. ماكان الرفق في شيء إلا زانه ، ومانزع من شيء إلا شانه

النبى لما غضب من اسامه بن زيد غضب شديد فى الشفاعه للمراه المخزوميه ياترى بقى النبى كان منزوع الرفق ساعتها ولا كانت غضبه لله

حد يجاوبنى
مادمتم عمالين تطبلوا على وتر اللين

النبى لما غضب من الصحابه علشان تاكسلوا فى اخراج الصدقات برضو النبى ساعتها كان منزوع الرفق والغضب كان غالب عليه ولا لكل مقام مقال

ما حد يقولى
سبحان الله

بيعتبونى وسايبين البلوى المسيحه اللى صاحب الموضوع عملها

سبحان الله

حاجه عجيبه الشكل والله