جزاكِ الله خيرًا ورفع قدرك وأعزكِ بالإسلام
ورزقكى الله الجنة بإذنه تعالى ونفع بكِ الأمة
|
جزاكِ الله خيرًا ورفع قدرك وأعزكِ بالإسلام
ورزقكى الله الجنة بإذنه تعالى ونفع بكِ الأمة
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته =]لي عودة =]
أعجبني عنوان الموضوع , لذا أردت أن أدخل و ألق نظرة .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
حقاً , إنهم أشخاص يرثى لهم أولئك الذين يفتخرون بنسبهملكن ينسى هذا الشخص أنه قد يخرج من بلاده , ويسافر إلى بلاد أخرى لا تعترف بهكذا أمور!
وهناك يرى الويل , فهو في الأصل معتمد على جنسيته , وليس على نفسه!
وعندها يكون "لا شيء" !
لا يملكون أدنى اعتداد بالنفس ,..
أشفق عليهم
حاشى لله , فالله أعدل العادلين ,ألم يخلق لعبادة الله؟
وهل عبادة الله تستوجب الألقاب؟
(إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم)
, ..
ومن هنا تبدأ الفتنة , فالعنصرية هي أصل الـ"الواسطة" -.-
وإني لأجد من يستعملونها ضعيفي الحيلة مهزوزي الشخصية =="
لا أعلم إن كانت هذهِ الحمية يجب أن توجه نحو التراث ,..يرون تراثهم , تخلفاً! لكن يعلم الله أن التراث بريء منهم! فالتخلف لا يوجد سوى في عقولهم , وتفكيرهم القاصر!
لكن حقاً تفكيرهم "قاصر" !
آه لا تذكريني بهذهِ النوعية من الأشخاص ,ولو أنهم حقاً يعتزون بأصولهم , لما رأيتهم ذليلون أمام الغرب وأمريكا! ومتظاهرين بالقوة والفخر على بعضهم البعض -فقط-!
فيستشيط غضبي , آه !
إنهم من تلك النوعية التي لا تستطيعين تحملها !
يدعون بالفخر و أنا كذلك و أنتِ كذلك , بلادي بلادي
وترينهم في اليوم الوطني وقد تكدست الشوارع
وهم يرددون وطني وطني , رجاءً لا تمزحوا معي
أية وطن و أية انتماء الذي تتكلمون عنه ؟
وأنتم عندما تواجهون الغرب نراكم ذليلون ,
و ترخون بأنفسكم لمرحلة لا تصدق , ..
أكره هذهِ النوعية !!!!
تستفزني !
صدقتِ والله =]وقد نسيوا أن الألقاب لا تصنع الرجال! إنما الرجال يصنعون الألقاب!
ومن أصدق منه تعالى ؟صم , بكم , فهم لا يعقلون!
( صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يعقلون )
حقاً, جرب ادخال دبوس للبالون , ستجد بأنع فارغ تماماً =]فهم مثل البوالين , منتفخون .. لكن فارغون من الداخل! فارغون ~
وخزة واحدة تكفي لأن تنهيهم =]
..
حقاً وقد قال صلى الله عليه وسلم : لا فرق بين عربي و أعجمي إلا بالتقوى
قيل من قبل : - والمال أين هنائه صار ورائي , و الإسم أين بريقه بين الثناءفكلنا من التراب , وإلى التراب!
هذي نهاية حالي , فرشي التراب
أعجبني ما خطه قلمكِ ,
جزيتِ خيراً
أختكِ : - Smasem
التعديل الأخير تم بواسطة Smasem ; 18-7-2011 الساعة 01:02 AM
|
Sweet Dark
أتمنى بالفعل أن يصل ~
شكراً على الرد والتقييم ~
نورتِ ~
alwlhanah
عفواً (:
القلعة 7
بسبب ذلك انقسما انقسما حتى أصبحنا فتافيت وأصبحت قوتنا كذلك!
شكراً للمرور ~
Uzumaki shiry
(:
الدافور
لا تعليق حقاً!
لا عجب من قوله هذا ~
شكراً لك ~
Jomoon
يا ليت رأى نفسه أفضل بسبب إنجاز ما!
بسبب أشياء تافهة!
شكراً لمروركِ أخية ~
Dek2on
عذراً لكن ما قصدته العنصرية بين المسلمين وليس لغير المسلمين!
فبالتأكيد نحن أفضل من غير المسلمين لأن الله عز وجل أكرمنا بالإسلام!
فلا وجه مقارنة في ذلك!
فلا يجوز حب غير المسلمين (:أما هؤلاء، أي اليهود والنصارى، فليسوا إخوة لنا، فإذا قال قائل "إنهم إخوة لنا في الإنسانية" قلنا: لكن هؤلاء كفروا بالإنسانية، ولو كان عندهم إنسانية لكان أول من يعظمون خالقهم) [ ابن عثيمين، الشرح الممتع، 14/415، طبعة ابن الجوزي ]
بل يجب علينا كرههم بسبب كفرهم!
والآيات واضحة في سورة الممتحنة! ولا أريد الخروج عن الموضوع أكثر ~
|[ گريستال ]|
الآيات والأحاديث كثيرة , لكن من يفهم؟
ذوي العقول فقط!
شكراً لمشاركتك ~
شيهو-هايبرا
وإياكِ أختي الكريمة , شكراً لردك ~
Smasem
أهلاً بكِ متى ما شئتِ ~
|
مشكلة إذا اختلط الأمر بين مفهوم العنصرية و مفهوم الولاء والبراء...
ربما لا تكون مشاركتي ذات أهمية بالغة , ولكن من المهم أن نعلم وجهات نظر الآخرين ومبرراتهم؛ حتى نستطيع إقناعهم بمنطقهم هم , لا منطقنا نحنِ, تقول الدكتورة تولبيرت:
اختر شيئًا ما تؤمن به بقوة مثل الأسرة وكيف ينبغي أن تكون, أو الدين, أو الأخلاق...إلخ.
ألا ترى نفسك أفضل من هؤلاء الذين لا يشاركونك المعتقدات ذاتها؟.
تقودنا هذه النظرة الأحادية للعالم إلى مشكلة حقيقية في عملنا وتفاعلنا مع الآخرين.
إن التحامل والتحيز والقولبة * المرتبطة بالعرقية قد تنسف جهودنا من أجل العمل مع الآخرين المختلفين عنّا.
يظن المؤمنون بالتمركز الذاتي أن معتقدات الآخرين واحتياجاتهم تأتي في الدرجة الثانية بعد احتياجاتهم ومعتقداتهم هم.
من أكثر عناصر التمركز الذاتي البغيضة ضررًا هي حقيقة أننا لدى مبالغتنا بتثمين معتقداتنا وطريقة حياتنا, إنما نحط من حياة الآخرين.
بالنسبة لـ :
* القولبة: ( القولبة – كما ورد في الكتاب- : "تطابق المعلومات التي تعرفها عن مجموعة ما على شخص ينتمي إلى تلك المجموعة ) << يعني نصير ناخذ الناس على إنهم قوالب جاهزة : "مثلاً مجموعة ب حصل لك موقف سيئ معهم وأخذت فكرة سيئة, أو حتى سمعت عنهم كلام سيئ, عندما تقابل فرد من هذه المجموعة تعتبره كـ "قالب جاهز بنفس الأطباع والصفات" كقوالب الثلج متشابهة.. هكذا مثلاً يعني)
<< أتيت بها كمثال على منبع يتشرب بعض المسلمين أفكاره من غير شعور..
ولأني أظن أن من يقول لا للعنصرية مع غير المسلمين , أو حتى الطوائف غير المسلمة التي قد تنسب نفسها للإسلام ليس لديه فكرة واضحة عن ماهية العنصرية, ولا الفرق بين العاطفة الطبيعية والتحيز , هم أنفسهم عنصريون ضدنا, هم يكرهوننا.. هل يستطيع إنكار أحد هذا؟؟!
أنا لا أقول هذا كمبدأ أن من يكرهنا نكرهه , لا .. بل أقصد أن كلام هذه الدكتورة لا معنى له!
وأنها تكذب على نفسها, إذن هل أنتِ يا جميلة تضعين احتياجات شخص مسلم مثلاً في الدرجة الأولى؟
الزبدة:
الرسول صلى الله عليه وسلم , لم يكن عنصريًّا أبدًا مع غير المسلمين, وأظن أنه التبس عليكم اللفظ ..
فالرسول عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم كان قدوة لنا في حسن تعامله لجاره اليهودي, لم يكن يحتقره أبدًا , بل كان يصبر على أذاه ويعوده في مرضه .
ولكن الموالاة أمر آخر ..
وجدت تعليق لأحد الإخوة جزاه الله خيرًا فيه بيان كافٍ:
أن تحب جارك "غير المسلم " فتتمنى له الهداية وتقدم له النصح وتهاديه وتساعده ويساعدك فهذا من الدين
ويقاس عليها ما شابهها من علاقات الحب
أما المحبة بمعنى الموالاة لرجل غير مسلم وما يقتضيها أحيانا من نصرة له أو تشجيعه على دينه حتى يظن انه حق فهذا لا يجوز وقد نهينا عنه
اقتباس من هذا الرابط : http://www.dorar.net/art/342
ومن مظاهر الولاء:الدعوة إلى زمالة الأديان، ورفْع شِعار: "الدِّين لله، والوَطَن للجميع"؛ ليذوب معنى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}[26]، و((المسلم أخو المسلم))، ومن ذلك: التجمُّع تحت أحزاب وكيانات تشترط أن يكون الاجتماع لا على أساس الدين؛ كالماسونية، ونوادي الروتاري والليُونز، أو أحزاب سياسية تفصل الدِّين عن السياسة، كالعلمانية، وشعارهم: "لا سياسة في الدين، ولا دين في السياسة".
ومن ذلك:
دعوى تقديم الواجب الوَطَني على الواجب الدِّيني، فإذا تعارَض عندهم الدِّين والوطنية، قدم ما فيه مصلحة للوطن - في ظنِّهم - حتى لو كان فيه مُحاداة لله ورسوله، ومُحاربة لدِينه وأوليائِه.
هذا مثال بسيط, وأرجو أن الفكرة قد وصلت.
شكرًا لكم =)
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
يفتخر بشيء لم يصنعه ويعيب آخر بذنب لم يقترفه..
صدق من أخبـر { من يعش طويـلاً يشـاهد كثيراً }
جـآن.. شُكراً لطرحكِ الحيـوي..
و.. اشربي كوبـاً من الليمـون !
أتوقف عند هذا القدر.
|
وعليكم السلآم ورحمة الله وبركآته
موضوع رآئـــع
كفانا الله وإيآكم شـر هآآذآ المرض
شمراً على الموضوع
في امان الله وحفظه
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
ولكنها ثرثرة مفيدة ومهمة لذلك نريد المزيد منها .ولهذا أتوقف , يكفي ثرثرة اليوم ..,
قبح الله هذا المرض .
نعاني من هؤلاء المرضى الذين ينظرون نظرة اشمئزاز لكل أخ ملتحي أو أخت متنقبة ، فالعنصرية أشكال وأنواع وهذا نوع منها ألا وهو احتقار أهل الإسلام وأهل التوحيد والسنة وهم في بلدهم الذي يسمي نفسه بلدا مسلما .
وددت لو أني حكيت أمثلة لكني اشمئززت منها فاكتفيت .
وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم " دعوها فإنها منتنة "
إنها دعوى جاهلية ، وفعلا كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم فإن الجهلة والمتكبرون في هذه الأمة لم ولن يتركوا دعوى الجاهلية تلك .
كفى بالإسلام فخرا ، ونقول كما قال الشاعر:
أبي الإسلام لا أبا لي سواهُ---إذا افتخروا بقيس أو تميمِ
وهناك صنف آخر من الناس يفتخرون بأنسابهم ويظنون أنها ستنفعهم شيئا ، ووالله لن تنفعهم إلا التقوى فكم من شريف في جهنم خالدا فيها
لعمرك ما الإنسان إلا بدينهِ---فلا تترك التقوى اتكالا على النسبِ
فقد رفع الإسلام ُ سلمانَ فارس---وقد وضع الشركُ الشريفَ أبا لهبِ
فتدبروا أيها المغترون .
لسنا وإن أحسابنا كرمت---يوما على الأحسابِ نتكلُ
نبني كما كانت أوائلنا---تبني ونفعل مثل ما فعلوا
شكرا لكم على هذا الموضوع المميز
ونسأل الله عز وجل أن يُبعد عنا وعنكم هؤلاء المرضى.
وأقول كما قال الأخ فوقي كريستال لا شكر لبعض من يريد لي أعناق النصوص ولي الكلام لجعله في صالحه دفاعا على عُجَرِه وبُجَرِه، فالولاء والبراء شيء، والعنصرية شيء فافهموا، ولا تكونوا ممن جنت على نفسها براقش.
التعديل الأخير تم بواسطة عثمان بالقاسم ; 14-7-2011 الساعة 06:29 AM سبب آخر: حاضر يا كريستال تم تغييرها ، ولعل التغيير يعجبك ويُضحكك -__-
|
تم فك الحجز =]
المفضلات