"فمَن أراد أن تتصلَ نفسُه بالله، فلا يكُن في نفسه شيءٌ من حظّ نفسِه، ولا يؤمن إيمانَ هؤلاء العامَّة: يكون إيمانُهم بالله فكرةً تُذكَر وتُنسَى، أما عملهم فهو إيمانهم الراسخ بالجسمِ وشهواتِه يُذكر ولا يُنْسَى."

وحي القلم
مصطفى صادق الرافعي