مع زقزقة العصافير، والأجواء التي تشرح الصدر .. يفتح التفاؤل أبواب الروح على مصراعيها
معلناً أن لكل شيء بداية مهما طالت نهايته وأن للكون نور يقبع بين الثنايا لابد من التنقيب عنه !


(هُنيهة بل هُنيهات)