تعسا وسحقا لعبد لا يحمل في قلبه هموم أمته ولا يكترث

حيث تتجسد الأنانية في قلب عبد لا يرى إلا النفع لنفسه وليمت الجميع ولسانه يقول : " أنا ومن بعدي الطوفان "

لن تنصر هذه الأمة حتى تعود لحمتها ، أن تحب لأخيك ما تحبه لنفسك ، أن تكون نافعا لغيرك وللناس ، تلك هي حياة الرفعة والسمو ، لا حياة الأنانية والشقاء والجبناء

-------------
" ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا "