كم جولةً تبقت يا أحبة ؟
|
كم جولةً تبقت يا أحبة ؟
|
^
أعتقد أن هذه هي الجولة الأخيرة..
+
تمت إضافة القصة أخيرًا!
كنتُ قد كتبتُ قصة أخرى، ثم ألقيتها في الحاوية وكتبتُ هذه القصة ^^"
سيناري
قصتك رائعة جدًا وحزينة..
أحببتُ أسلوبك الجديد كثيرًا ~♥
القصة مؤثرة جدًا وطريقة كتابتك لها غاية في الجمال~
رواتي
T__T
هذا حزنٌ فظيع وليس خافت :"""(
مؤلمة جدًا.. أبدعتِ كعادتك..
يونكو
قصتك على قصرها إلا أن لها نكهةً مميزة جميلة، وحزينة كذلك..
أعتقد أنها لا تزال ترسم السعادة للناس بعملها هذا، ولكن بألوان مختلفة..
أسلوبك مميزٌ كالعادة..
|
|
كتبت آخر موعد هو الحادي عشر أي السبت ~
أي أن اليوم الحادي عشر (السبت) كله متاح لتضع فيه القصة، بعد انقضاء يوم السبت ستنتهي المدة ~
|
عودة متأخرة للتعقيب على لآلئ جولة البحر والهلع *^*
إن نصوصكم لا توزن إلا بالذهب تبارك الله
قصة غاسا :
أي سحر ، وأي بلاغة ، وأية أوصاف تلك التي سطرت
تدرج القصة ، الاقتباسات القرآنية ، جمال المفردات
كلها أسرتني *^*
عرض القصة كان قمة في التميز تبارك الله ، تستحق الفوز بجدارة
قصة تشيزوكو :
:"""""""(
أبعادها النفسية لا مثيل لها ، أحداثها تشد القارئ ، أشفقت على فتاتك في مطلع القصة
وزادت الشفقة مع هلع البحر وهواجسها النفسية
أنّى لكِ ضمُّ كل هذا في قصة واحدة ذات تفاصيل ما أكثرها
الخاتمة آسرة بمعنى الكلمة ، تغير إيجابي ونهاية أسعد من السعيدة
أبدعتِ لا نضب مدادك
قصة كودو :
هي أيضًا ازدانت ببلاغة لا مثيل لها ، ذكرتني بكتابات تلك الحقبة التي برز فيها المنفلوطي وميخائيل والرافعي *^*
تبارك الله روعة أحداث وجمال أسلوب ونهاية غير متوقعة xD
كثير منا يصلح معه أسلوب الإيحاء ، وأكاد أجزم أنه العلاج الأنجح وخصوصًا مع أولئك الواهمين ومن يصنعون عراقيل وعقبات وهمية
أبدعت حتى اللا نهاية ، لا كلّت أناملك
سأقرأ أحزانكم الخافتة وأعود بحول الله D:
|
سيتم إرسالي إلى زحل بركلة مزدوجة ><
خالص الاعتذار والاعتراف بالتقصير والتأخير والإهمال ؛(
.
.
التعقيب على قصص المبدعين:
سيناري ||
أعجبني النصُ حقًا، وإن كنتُ لم أعرف -إلا حين أوضحَت- بأن الرجل الذي عاتبته هو والدها!
كانت هذه معلومةً صادمةً بالنسبة لي
القصة قياسيّة تمامًا "} (بالنسبة للمتطلبات) ولا جديد في ذكر جمال حرفك وتفرد مفرداتك، ربما أصبحت سطوركِ أسهل وأكثر ترابطًا من أيٍّ مما سبق، مع احتفاظك بأسلوبك الساخر/الشاكي
دمتِ ودام قلمكِ ..
يونوتشي ||
لا أعلم لِمَ تبادرت إلى ذهني صورة تلك المرأة التي ترسم أمام البحر في فلم "حين كانت مارني هناك"
فكرة إبداعية أن يكون الموقع على اللوحة بدلًا من الواقع، كنتُ أتمنى أن تكون أطول؛ فلغتك السهلة العذبة تطوي السطور طيًّا، ولكنها كانت قد وصلت إلى حافة القنينة وأحسنتَ ملأها وختمها ...
دمتَ ودام قلمك ..
تشيكو ||
دستويفسكي مسومس!
يستحيل أن تحوي قصصك -على قصرها- شعورًا واحدًا أو عدة مشاعر متناغمة، الحنين، الضجر، الحب، الندم، العزيمة، الصبر، اللامبالاة، التعاسة، الفراغ ... إلخات
ولا يمكن أن يروّض كل هذه المشاعر والانفعالات ويجمعها في نصٍ واحدٍ سوى قلمكِ
كما لا بد من صدمةٍ وشهقةِ تفاجؤ تدسينها قبل إغلاق القصة، وننسى في كل مرةٍ نقرأ لكِ أن هنالك فخًا سنقع فيه قبل ختم نصكِ!
دمتِ ودام قلمكِ ..
رواتي ||
قصةٌ تحتمل الرمزية وتحتمل الواقع الدامي
بعد أن أنهيتها كرهت التفكير فيما حصل للصغيرة التي اختُطفت، كرهتُ منظر الصغار المتكومين على بعضهم، والفجوة في جسد الأم وكرهتني
شعرتُ بالتعاسة الشظيدة بعد انتهاء القصة
أسلوبكِ شهير ويمكن لنا أن نستخرجه من بين ألف نص -ما عدا رواية على حافة القبور xD-
كانت القصة فتيل تعاسة اشتعل في نفس كل من قرأها -على الأرجح-، ولكنها كانت ضروريةً لإفاقة ضمائرنا النائمة نومة أهل الكهف ...
دمتِ ودام قلمكِ
خالد ||
أخبرتك بهذا في محادثتنا السابقة:
"كأني كنت أقرأ نسخةً حديثةً من (ماجدولين)"
"السرد ما طغى على الوصف، والمفردات غزيرة، الملاحظة الأخيرة مضحكة "
سأضيف:
تعجبني -كما تعجبك- قصص الحب البريئة الطاهرة، والتي بدأت تختفي تمامًا
يجدر بكَ أن تجرب السجع أكثر، فحصيلتك اللغوية عظيمة وتملكُ أسلوبًا سلسًا ...
دمتَ ودام قلمك ..
|
|
الفائز في الجولة الرابعة هو
.
.
.
.
"تشيزوكو" ^^
المفضلات