قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه : «إذا عمل قومٌ بالمعاصي بين ظهراني قومٍ هم أعزُّ منهم،فلم يغيِّروه عليهم، انزل الله عليهم بلاءً، ثم لم ينزعه منهم»
(البيهقيُّ في شعب الإيمان) .
|
|
عن زيد بن أسلم عن أبيه قال : رأيت أبا بكرٍ رضى الله عنه آخذًا بلسانه يقول : «هذا أوردني الموارد»
(الزهد؛ لأحمد بن حنبل) .
|
قيل لرجل : ما تجد في الخلوة ؟ فقال : الراحة من مداراة الناس، والسلامة من شرّهم .
|
قيل للشعبي:من أين لك كل هذا العلم؟ قال: بنفي الاغتمام، والسير في البلاد، وصبر كصبر الحمار، وبكور كبكور الغراب.
|
قال أبو حازم : شيئان إذا عملت بهمها أصبت خيرى الدنيا والاخرة : تحمل ما تكره إذا أحبه الله , وتترك ما تحب إذا كرهه الله
|
العِلمُ زَيْـنٌ لصاحبِه في الرخَـاء ومنجَاة لهُ في الشدّة .
(الأدب الكبير والأدب الصغير لابن المقفع) .
المفضلات