بِي مثل ما بِك من حزنٍ ومن جزعٍ
وقد لجأتُ إلى صبرٍ فلم أجدِ
لم ينتقصني بُعدي عنك من حزنٍ
هي المُواساة في قربٍ وفي بعدٍ
لأشرِكنَّك في اللأواءِ إن طرقت
كما شركتُك في النعماءِ والرغدِ