دَعاهُ الهَوى مِن سُرَّ مَن راءَ فَاِنكَفا،،،،إِلَيها اِنكِفاءَ اللَيثِ تِلقاءَ غيلِهِ
عَلى أَنَّها قَد كانَ بُدِّلَ طيبُها،،،، وَرُحِّلَ عَنها أُنسُها بِرَحيلِهِ