وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ربما الفضل في هذا لكلمات كتبها شخص ما في منتدى ما، قديمًا، ربما سنة 2007
يتحدى فيها أن يستطيع الأديب التعبير عن موقف وجداني لم يمرَّ به من قبل
استهوتني الفكرة وأخذت أكتب بهذا الاتجاه فترة ثم توقفت، عدت إليها بطلب خاص سنة 2015 وما زلت أتابع فيها حتى اليوم
على الرغم من خسارتي عشرات الخواطر في هذه السلسلة حين تم اختراق الكومبيوتر وتشفير الملفات كلها
الحمد لله دائمًا وأبدًا
حفظكم الله من كل سوء وبارك بكم ولكم
المفضلات