للأسف، هذا الواقع، بدلًا من أن يكون لأخته سندًا، ولطفلتها كذلك التي تنمو وتكبر بلا أب، ويرعى أمه وأخته، لكنه الغضب حين يشتد في النفوس فيلغي صوت العقل، لم يَهُن عليه أن تمتد يد بسوء إلى أخته ويسكت...
عمومًا، النهايات ليست كما نريدها دائمًا، الواقع أقسى منا أحيانًا...
المفضلات