أشكركِ للإشارة إلى ملفِّ الخواطر القديم المحذوف
بفضل هذا تذكرت أين كتبت عن هذه القضية، في خاطرة مستقلة (جحيم الصقيع) كتبتها قريبًا من خربشات نثرية في مقطعين...
وغيرت فيهما الأسماء الحقيقية في القضية إلى شذا وهدى، وعقبت بعد ذلك بتوضيح مناسبة الكلام وذكرت الحادثة هذه...
مسكينة هديل، ماتت ميتة بشعة جدًا بصعقة كهربائية ربما قبيلة كاملة لا تتحمل آلامها...
ومسكينة روان، مشكلتها الجسديَّة في ضعف سمعها جعلت الرجل يكرهها كأنها عدو لدود...
ربما نلوم أبويها لإخفاء هذا الأمر عن سليم، ولكن لا مبرر لسليم في ما فعله، رغم هذا أشعر بالحزن عليه لإصابته بالجنون...
ندعو الله أن يحفظنا جميعًا من أمثال هؤلاء...
المفضلات