للأسف، سكتوا لها...
وتصرفاتها هذه ندعو الله بأن تنال جزاءها في نفسها وأولادها...
أما عباس فندعو بأن يكون شابًا ملتزمًا واعيًا، لم يعد طفلًا بعد مضيِّ 22 سنة على هذه الذكرى، لكن فعليًا من وقتها لم أره ولا أعلم شيئًا عنه...
أما هذا الأب، فلم أر مثيلًا له من قبل، وسلم صديقي الذي لم يقصر فيه بالصراخ والعتاب...
بارك الله بكم ولكم...
المفضلات