محاولة سريعة :
بني ، انتظرتك طويلا حتى أنست الانتظار
و أصبح صديقا ودودا لا تُخشى بوادره
و ذات صباح غادر ، فاجأتني أمك بالبشرى ، هي حامل !
أرحتها ٩ أشهر ، و رغم ذلك فقد حملتك كرها
و حان وقتك فوضعتك كرها أيضا
أي بني ، هذه يدي التي أنهكتها الأيام و الأعمال
فلتطأها بقدمك ما دام ذلك سيجعلك ترى الدنيا بشكل أفضل
هذه لحيتي ، فلتعبث بها مادام ذلك يرسم البسمة على شفتك
و هذه سعادتي .. خذها كلها مادام ذلك سيجعلك سعيدا !
شكرا لك لقبول المغامرة
المفضلات