قصة سأرويها من لسانـــــــــــه....
بعد رحلة صيد حاااافلة بانواع المواقف ..عدة إلى مدينتي لأحضر بعض الأغراااض
لتكووون رحلة صيدنا فيها مكتملة.... رجعت ومعي صديقي الذي لم يتخلف أبدا عن
رحلاااات كلها ... صديقي كاان من أفضل من عرفت بالصيد... كان متميزا...
وصلت أنا وصديقي إلى مدينتي ..توقفت عند أحد محطااات من أجل سياااارتي
وأثنااء ونحنوا في السيااارة.. رأي صديقي شيئا إعتاد على اللحاااق به وصيده
نزل بسرعته المتميزه بالصيد نزل وليته لـــ....!!!
إذا بسيااارة... وكأن الأقدااار أرسلتهاااا...إذ أنها دهست صديقيييي... وياااله من
منظر ...لا يوصف إذا بلساااني وهو على هذه الحاااله ينطق بأسمة...فيرفع رأسه
بصعوووبة من أجلي...وينظر إلي بعيووون أشبه بها من الفراااق ...ومع هذه الحااالة
هو يزحف وبصعوبة وأن واقف لا حراااك ...فأقترب مني فجلست له .. فإذا هو يفاارق الحياااة .. بعد ان جلس في حجري... لم أستوعب الموقف...فركبت السياارة كالمجنووون... وأنا ممسكن به ... فسرة بسرعة باااحثا عن المستشفى المتخصص في هذه الحااالة... ولكن جميعها مقفلة....!!!
موقف مأساوي ...إعتذرت من أصديقااائي عن إكماال الرحلة..فما طعمها وصديقي ذهب بلا رجوووع....
ولكن صديقي لم يكن بشراً... بل كااان كااان كلبي صيــــدي الذي ربيته بيدي
المفضلات