القضية الأولى :

بحمد الله زاد انتشار الإسلام زيادة عجيبة ..

بعد المظاهرات والمضاربات ^^انتشر اسم (محمد) فتعجب الكفار من هذا الرجل الذي وقع حبه في قلوب كثير من البشر


وما نقول إلا (يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون)
أما القضيتان الآخرويتان فما قولي سوى يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك

وروي عنه عليه الصلاة والسلام قال ( لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم ) ..الحديث أو كما قال عليه الصلاة والسلام

شكراً لكم