بوركتِ أختى على ما خطه قلمِك

لأننا إبتعدنا عن ديننا وأنشغلنا بدنيانا


صدقتِ و هذا ينطبق على القضيه الثانيه فإن كان المرء لائم أحداً فليلم نفسه على ما فرط فى دين الله مما يوجب غضب الله و سخطه ، فأبداً لن يكون لنا النصر ما زالت تلك المعازف تدوى فى الطرقات و كأن صاحبها فى عالم ثانى مما يحدث لإخوانه و غيرها من الاسباب التى ذكرتى بعضها و الخلاصه لن يكون لنا النصر إن كان حب الدنيا قد طغى عند البعض على حب ما عند الله عز و جل من نعيم. نعم سنظل ندعو ولكن فلنقف مع أنفسنا وقفه نحاسبها على ما فرطت و ارتكبت من معاصى فلعل الله يفرج عن إخواننا إذا أنبنا و عدنا إليه سبحانه ، اللهم ردّ المسلمين إليك رداً جميلاً. جزاكِ الله خيراً و وفقكِ لما يُحب و يرضى