سبحان الله !

لقد حدثتني شخص أنه قرأها ....

وهذا الكلام قبل 15 عشر سنة أو أكثر !

وأنا اليوم أحلُّ مكانه لأقرأها وفي نفس سنّه حينما قرأها !

شكراً جزيلاً أختي ...

ويبقى القلم سيّالاً لكل فكر نابضٍ بالحياة ...

والسلام أزكى ختام