طال غيابي أم قصر
عودتي لك أمر محتوم ...
|
طال غيابي أم قصر
عودتي لك أمر محتوم ...
أترك القرار لمن لم تعلم بأنني أختها منذ شهرين كاملين !
أترك القرار لكِ لكِ ياأختي فاصفحي عني أرجوكِ !
|
إن الأمور تتعقد فقط .. أكثر فأكثر
ولا أرى لذلك نهاية أو حتى تباطؤ
بكل النتائج والاحتمالات
ماذا سيكون بعد ذلك أيضا..
|
أتدري ؟! لـِ شدّة ما خُذِلتْ .. ما عاد يُؤثر بيَ أي شَيء الآن !
|
...
انتهــــــــــى الأمر على خير ما يرام ^.^
إلهـــــــــــي لكـ الحمد ..
...
|
أريــــد أن أفهـــم....
لمـــاذا يـصــرخ علي عنـدما يكلمـــنـــي....
لم أسمــع صــوتــه العــــادي منــذ مـــــدة طويـــلة....
|
متى ستعود ؟
ألم تدرك إلى الآن كم أفتقدها !
وحدتُك..
أشعرها هنا..
في قلبي,,,
|
ما بالي أرى أرواحا ً مجروحة ً تنزف ألما ً؟! وفي.............
....................المقدمة أرى روحي...!!
|
إن أصعب ما يُمكن الحفاظُ عليه حتى الممات هو روح المرح ..
أعدُ أحدكم .. بأني سأحاول و أحاول
مجرد .. طلاسم ....
|
همهمات مطر خجولة....
وطرق يُداعب نافذتي...
يخبرني... ينبئني..
"أتعلمين أي حزنٍ يبعثه المطر"..
يُعيد لي من اليوم... ذكرى مثلجة...
مطر... مطر... مطر...
لا عليك أيها المطر...
فها أنا أوضب حقائبي...
مطر ... مطر .... مطر....
وأتجه نحو رُكام الحزن ذاك...
آملةً... بغدٍ...
ربما ...
ربما...
لن يثير في النفس.. ما تثيره حبات المطر...
مطر ... مطر ... مطر ....
ياليــل!
على عتبـاتك أصـعـد
وعلى جـدران مايسمى صرحاً كتبت بمـا تبقى لي من حرف
أمــا الصـراخ فلم أعد أتقنــه
صَمتتْ كل الأصــوات ، وسَرت إلي
العــدوى ..!!
التعديل الأخير تم بواسطة ciel, ; 3-11-2009 الساعة 08:13 AM سبب آخر: ليس هو .. بل أنا
|
مابال ورقات الشجر بدأت تتساقط!
يارب ثبتهمـ ..
|
<< يآآليــل ابو لمــبهـ ..!!
هــل هـي عقليــتي التي لا تستوعب .. ام هي الأمور معقدهـ اكثر مما ينبغي ؟!
مآآذا علــي أن أفعــل يا تــرى ؟!
|
-________-
>> وعادت حليمة لعادتها القديمة ..
إلى متى نمارس الخداع مع أنفسنا وغيرنا ؟؟؟
في أمــــــــــــــــان الله
لايفقهون حديثا !
فقط يتحدثون ويتحدثون وعقولهم خاوية على عروشها !
|
يآآرب .. يـآآرب ..
أن أكــون على حجم تلــك المسؤوليــهـ ..
يــآآرب ..!!
النـظـريــة نـسبـيــة..!
- - -
لأن طلبه هذه المرة هو طلبٌ من العيار الثقيل.. فلقد أراد أن يتسلح بذات الأسلحة التي يملكها والده.. اتجه إلى المكتبة.. ظل يبحث ويبحث ويـــــــــــــــــــــبحث.. حتى أخيراً وجده:
ماذا تقول كي تحصل على ما تريد؟!
أخذ الكتاب بفرحة عارمة.. التهمه التهاماً.. ثم ذهب إلى والده .. لكنه.. عاد خاليَ الوفاض..!
.
.
بعد مدة.. كان يرتب مكتب والده.. ووجد العلة:
كيف تقول (لآ) من دون أن تصطدم مع من حولك..!
.
.
.
لمــاذا دائمـاً يقولون ما لايفعلون ؟!
أبهـذه السرعـة تأثـرتم بمحيـط الصحــراء !
المفضلات