ممل ان تتحدث لشخص لايتكلم إلا عن نفسه
ممل ان تستمع لشخص لايفقه مايقول..................................
|
ممل ان تتحدث لشخص لايتكلم إلا عن نفسه
ممل ان تستمع لشخص لايفقه مايقول..................................
|
عودة ذكريات التُقى الرائعه التي اختفت تحت جناح المتعه الفاسده ~!
~ ~ ~
وها أنتم تعيشون في ألم مرير وحزن تعيس بسبب فعل احببتموه وما هو إلا مكروه ~!
|
ومنذ زمن .. أخيراً قُدر لنا باجتماع تشاركنا حلوه أيام قلائل ،،
لكن سرعان ما ذاب طيفه ، وعاد الجمع مشتتاً،،
ذاك هنا ، والآخر هناك .. والأرض بما رحبت تفصل خطواتهما !!
أتوق إلى أحضان ذاك البيت الصغير ،،
حينما كنا نتفجر براءة ، وحينما كانت ضحكاتنا تقطر لذةً،،
وحينما كنا معاً، لا بعدٌ يفرقنا ، ولا أحزان تؤرقنا،،
أيها الليل الظليم ... أفلا عودة واحدة ؟!!
" إنني إنسان متفائل ... لكني ارتدي معطفاً للمطر"
.................................................. ....................... هارولد ويلسون
|
أخشى الوقوعَ في ذاتِ الوادِي المُخيف ..
لا أريدُ أن يتكرّر ما حصل .. هُنا فقطْ .. سأرى مدى قوّتِي .. !
إمّـا أنا .. إمـا أنت ..!
و لستُ أدري في أيّ ارضٍ هي معركتُنا .. و من سيكونُ المُنتصر !
وما ذنبي يا آكل المرار إلا أني أحببت !..
أوَتحسب أن خطيئة الحب هيّنة ؟!..
هكذا أنتم يا عرب..
نحن ؟! .. ولماذا أخرجتَ ذاتك من المعادلة ؟! .. كلنا أحببنا يا قاصر القلب..
ولكنكم .. لكنكم .. تهدمون ولا تبنون ! .. كم من حبٍ عندكم نهايته كانت سعيدة ؟! .. ولا واحد : (..
أولم تقل في الأعلى يا قاصر القلب أن الحب ذنب ؟! .. والذنب نهايته لا تكون سعيدةً أبداً..
|
ألمْ يأن الأوانُ لتَتَحقّقَ يا حُلم ؟
عجِّل .. فلستُ أُطيقُ صبراً !
|
الجبال من الحصى
و البحر من قطرات
مجموعة الضعفاء ، غلبت الـقوي
كم جميل أن نكون مجتمعين كـقوة واحدة ،، كـجـبـال لا تحركـهـا الريـاح
|
أ : يقولون أنك إذا كانت لديك فكرة ما .. فهي تظل فكرة لا واقعًا .. إلى أن تخرجها من عقلك الباطن بفعل ظاهر ..
ب : كيف يعني ؟؟؟
أ : يعني إلى أن تقولها أو تكتبها أو ما إلى ذلك ..
ب : اممم .. إذًا على المرء أن ينتبه لما يتمنى ولما يقول !!! ..
أ : صدقتَ يا حكيم .. !!!
غريبون هم الناس في هذا العصر , تعاشر رفيقك أكثر من20 سنة و تقول " إني أعرفه كما أعرف نفسي تماماً "
وتتباهى بتلك المعرفة
لكن فجأة يسقط القناع الذي ظل يرتديه طوال هذه المدة و يسقط معه تباهيك
و تسأل عن السبب لهذا الغدر والجرح و تظل تسأل ....
وتسأل ..؟ إلى أن تهتدي أخيراً للسبب و هو انك : بكل بساطة لا تستطيع أن تقدم له شيئاً ؟! فكل الذي كان عندك
قد سلبه , ولكنه كان كريماً
فقد ترك لك الألم و الحسرة و بقايا قلب لكنه " جريح "
ثم ترجع مرة أخرى و تسأل من السبب أنــا أم هو و بعد حيرة و تفكير تكتشف أنك أنت السبب .. نعم أنت لأنك تتعامل
بوجهك الحقيقي الطّيب دون إرتداء أقنعة مزيفة و للأسف في هذ الزمن يسمونها { السذاجة - البلاهة }
ولكن يا لهذا الإكتشاف المتأخر
لأن القناع لم يسقط عنه وحده و لكن سقط عن كل الوجوه المحيطة بك , تصاب بخوف ببرودة شديدة من غدر البشر
وتصبح وحيداً فقد القلوب المحبة الرحيمه
و يكاد اليأس يفقدك الثقة بنفسك و يشكك بأفعالك و أقوالك إلى درجة تجعلك تقارب على الإنزلاق و إرتداء مثل أقنعتهم
لأنهم على الصواب و أنت على الخطأ...
ولكن ...
يشاء الله أن تمتد لك يد تسحبك بعيداً عن إرتداء تلك الأقنعة المزيـفـة , و تعلمك أنك على صواب و هم المخطئون و لكن
يجب أن تتعامل " بقليل من العـــاطفة و بكثير من العقل "...
شكراً لهذه اليد التي أنقذت إنســاناً صالحـــاً ذا قلب كبير على الرغم من هذه الجروح والغدر التي
عصفت به لم تستطع أن تغيره بل زادته عطفاً و رحمـةً و إنسانية ....
التعديل الأخير تم بواسطة محمد الهـاشمي ; 6-12-2009 الساعة 04:31 AM
|
لستُ كذلك ..
و لمْ أُرِدْ فعلها ..
لكنّك أرغمتنِي ..
يالَ السُّخرية ..***
كَمْ أكرهُ أن أكونَ كذلك !
><
|
| كم يلهم عقلي ذلك المنظر البهيج بالأفكار ~
| وكم أُكن لذلك الكائن الواقع بجسدي الكثير من الأمتنان ~
|
إنه كذلك .. إنه يؤلم يا رب ..
لكنني متأكد من ذلك يا رب .. لأنك قلت لنا ذلك
الحب في الله
حروف من نور....ينبع من القلب
لاينتهي بالوداع.....لايقطعه أي داع
يزداد بالايمان .... ويقود الى الجنان
التلاقي به نعمه... والفراق عليه رحمه
زاد الله ايماني وايمانك وأظلنا بظل عرشه
|
لست أدري لمَ تأتي المصائب مجتمعة دائما؟!!
|
|
كم أكره تلك العواطف التي تسير على تصرفاتي وتجعلني كالحمقاء .!
أصبحت أتمنى أن أكون منزوعة العواطف والمشاعر !
مَـطر , ثَـلْج , و بَـردْ !
|
عدتُ أدراجِي .. حيثُ منزلِي ..
عدتُ و الأسى يعتصرنِي .. كم كرهتُ هذا المنزلَ بِمنْ فيه !
لم أعُد أطيقُ رؤيتهُ ولا رؤية حُجرتِي .. حتَّى سريري , كلاهُما أصبحَا كريهينِ بالنِّسبةِ إليّ !
:
أنّى لِي بـ غفوةٍ و أنت تُعانِي الأمرّين وحيداً ؟!
كيفَ يهدأُ لِي بالٌ و أنتَ لَمْ تُشرق شمسُكَ بعد !
كيف وَ كيف .. و الكثيرُ مِنها .. بِلا جواب !
:
اكتسانِي الحُزنُ والشّوقُ فلم أعُد أدري .. إلى أينَ الملَاذُ ؟!
فَفِي كلِّ مرة .. وَ كَكُلِّ مرة .. مشاعِري بينَ يديك .. إلعبْ بِها كمَا تشاءُ !
:
رنينُ نغمٍ مُخيف ..
مَنْ يعزِفُ على أوتارِ الأسى .. و بمهارة ؟!
:
كلُّ أسئلتِي .. حتماً !
ستبقى بِلا جواب !
:
جسدٌ بِلا رُوح !
لِلدَّهرِ إِدبارٌ وَإِقبالُ ** وَكُلُّ حالٍ بَعدَها حالُ
وَصاحِبُ الأَيّامِ في غَفلَةٍ ** وَلَيسَ لِلأَيّامِ إِغفالُ
وَالمَرءُ مَنسوبٌ إِلى فِعلِهِ ** وَالناسُ أَخبارٌ وَأَمثالُ
يا أَيُّها المُطلِقُ آمالَهُ ** مِن دونِ آمالِكَ آجالُ
كَم أَبلَتِ الدُنيا وَكَم جَدَّدَت ** مِنّا وَكَم تُبلي وَتَغتالُ
ما أَحسَنَ الصَبرَ وَلا سِيَّما ** بِالحُرِّ إِن ضاقَت بِهِ الحالُ
يَشهَدُ أَعدائي بِأَنّي فَتىً ** قَطّاعُ أَسبابٍ وَوَصّالُ
لا تَملِكُ الشِدَّةُ عَزمي وَلا ** يُبطِرُني جاهٌ وَلا مالُ
بَلِّغ أَميرَ المُؤمِنينَ الَّذي ** لَم آلُهُ نُصحاً وَلا آلو
|
..(اللهـــم لكـ الحمــــد كما ينبغي
لجلال وجهكـ وعظيم سلطانكـ )..
المفضلات