فلسطين, أرى أخبارها على التلفاز, وأقرأ ما تكتبه الأقلام حول أحوال فلسطين وما نقلته لنا كتب التاريخ,وأسمع القصص المريرة على ألسنة من أجبروا على الرحيل منها..
رضي الله عنك يا ابن الخطاب ورحمك الله يا صلاح الدين, لا أدري ماذا ستقولا إن رأيتما حالنا..
إني قلبي لينزف وينبض بالألم..
" إن الحمام لينوح على أطلال ما احتوى عشه, وما رأيت بعضنا ينوح ويحن لعشه المسلوب "
" تراب أرضنا المحتلة, لن يقبل أن يحمل على ظهره غير أبنائه المخلصين "
" وطن خذله بعض أبنائه, جدير بأن ينصره جيرانه"
"أرض الأنبياء وموطن الشهداء مادام أن أبنائك أحرار, ونحن أحرار وإن ضعفنا بعض الزمان"
" هي الأمور كما شاهدتُها وشاهدَها دول, وما عصرنا إلا دولة من الدول, فإن لم يكن منا من ينصرك فسيأتي من أصلابنا من ينصرك"
" إني لأشتاق أن أصلي فيك يا أقصى, قد أنعم الله علي بالصلاة في الحرمين, فهل لي بركعة وسجدة تحت قبتك يا أقصى "
" البعض أعمته نظرية المؤامرة فصار لا يرى إلا العنف حلا"
" النضال والصبر على القضية, هما وحدهما من سيحل القضية"
"جميعنا أبناء الإسلام والعروبة, لا تفرقنا تسميات لأمارات الأرض"
"هي أمي وإن لم تلدني, هي أمي وإن لم تحملني, هي أمي وإن لم أرها, هي أمي وإن لم أزرها, أمي فلسطين"
لن تتوقف النبضات المؤلمة من القلب النازف دام أن الأقصى يشكو من الوجود الغريب
وأختتم بمقطع من أنشودة أمي فلسطين:
http://www.mediafire.com/?d2yjrmezmoj
المفضلات